هناك مصابيح في القلب إذا تهشمت لا تضيء بعدها أبدًا.. الثقة أحدها.
أشجار لا تظلل العاشقين
نبذة عن الرواية
امرأة تعاني من ظلم عائلتها التي تنتزع منها حبها وسعادتها وتحرمها أبسط حقوقها قبل أن تتركها منزويةً في الظل، وامرأة أخرى تدفع ثمن انفصال أبويها وتعيش عمرها بعقدة لا تستطيع التخلص منها مهما حاولت.. وامرأة ثالثة تقاسي العذاب باستمرار وتوضع في قفص الاتهام منذ اليوم الأول، أما الرابعة فتمتلك أهدافًا خاصة لكنها تستغل على نحو آخر.. لتتكون دائرة بيت الكرملاوي وتقع الأحداث الغامضة التي تجمع شخصيات مختلفة للغاية لكنها تتشابه في المعاناة والألم. في مدينتهم ينسجون الكثير من الأساطير حول بيت “الكرملاوي”. يقولون إنه منبوذٌ بعزلته على أطراف المدينة.. يقولون إن الزهور لا تبقى في حديقته أبدًا.. ويقولون إن أشجاره وارفة الظل خادعة المظهر.. فلا يكاد يستظل بها عاشق إلا تجردت فوقه من أوراقها لتلقيه فريسةً لحُرقة الشمس.. كأن في شريعة البيت جريمة أن تظلل أشجاره عاشقين! قصة أربع نساء حملن من الزهور أسماءها، لكن ماذا عن الرحيق؟ فعندما يكون الشوك آخر ما بقي من الزهر فلا تسأل عن العطر! لكن ماذا لو أشرقت شمس أخرى للحب على أطراف حديقته؟! ماذا لو دخلت القلوب المخلصة في المعادلة؟! هل تتفتح براعمها متحديةً البرق والريح أم تقهرها لعنة أشجار لا تظلل عاشقين؟! قصة درامية مفعمة بالتشويق، تغوص داخل أعماق النفس البشرية من خلال ما ستقرأه من أسرار وخبايا عائلة الكرملاوي.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 352 صفحة
- [ردمك 13] 9789778063967
- دار دون للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية أشجار لا تظلل العاشقين
مشاركة من Randa Makhamreh
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Ragaa kassem
اسم الرواية : أشجار لا تظلل العاشقين
اسم الكاتبة : د. نرمين نحمد الله
عدد الصفحات : 352
دار النشر : دون للنشر والتوزيع
" عندما يكون الشوك آخر ما بقي من الزهر.. فلا تسأل عن العطر. "
_ تدور أحداث الرواية حول أربع نساء كل واحده منهن تحمل اسم زهرة يتشاركن في الألم و قسوة ما عايشوه منذ طفولتهم.
_فمنهم من تسبب انفصال والدها و والدتها لها بعقدة جعلتها تتحمل الكثير من المعاناه مع زوج مريض نفسي أفقدها ثقتها بنفسها و بجمالها و بكل شيء كانت تحبه، تحملت الكثير فقط لكي لا يُقال عنها أنها لم تستطع المحافظة علي بيتها.
_ وأخرى عاشت طفولتها تتمنى فقط أن يكون لها عائلة تعيش بأمان في كنفهم و عاقبتها الحياة علي ذنوباً لم تقترفها .
_ و أخرى عانت و قاست الظلم من أسرتها أم و أب و أخ حرموها من كل ما كانت تريدة في الحياة.
_ و آخرهن منذ طفولتها و وجدت أن كل ما قاسته في الحياة و فقدته فقط لأنهم كانوا لا يمتلكون المال فعاشت غايتها في الحياة هي المال هو كل ما تريده من الحياة.
_أربع زهرات امتص قصر الكرملاوي عطرهن و فقدن الكثير بداخله فهل ستنجو إحدى الزهرات أم أنهن جميعا لن يُكتب لهن النجاة؟
_في كل عمل أقرأه لدكتورة نرمين تستطيع أن تبهرني بروعة ما تخطة أنامله، هي من كتابي المفضلين.
_تطل علينا في هذا العمل الذي تغوص بداخل النفس البشرية و ما تتسبب فيه الأسرة لأطفالها من عُقد تظل تكبر معهم إلي أن يصبحوا حاملين مسؤوليه أسرة فتحدث كارثة إثر ذلك.
_تصف الإنسان النرجسي و رؤيته لنفسه و تعظيمه لها و عدم رؤيته لنفسه أنه قد يخطئ أبدا
_أبدعت الكاتبة في الوصف و السرد و اللغة الأكثر من رائعة.
_ جاءت النهاية محملة بالمفاجأت التي لم أتوقعها و لكنني أحببتها جدا
اقتباسات
_ كل ما تشعر به الآن أنها جائعة! جائعة للثرثرة! لا سيما مع أحد الغرباء.. هؤلاء الذين يكون الحديث معهم أسهل حيث تلقي ما في جعبتك آمنًا أن لن يجرفه التيار إلى شطِّ الفضيحة أو المعايرة!
_ الوجع يجعل الأطفال ينضجون قبل الأوان..
_ عجبًا لهذا الشعور الذي لم يعرفه في حياته سوى معها هي بالذات! شعور بـ «الونس»! شعور يجعله يستأنس فقط بشعاع من الشمس يسقط الآن بين عينيهما في نفس اللحظة فيكتفي متخمًا به!
_ عمر المرء يُحسب بالخيبات أحيانًا!
_ كم يبدو الكلام سهلًا والوعود حلوة لكن تبقى صفعة القدر رادعة لمن قُدِّر له أن يفيق!
_ عندما تُسقى المرأة الحب منذ طفولتها تكون قادرة على منح السقيا بدورها عندما تكبر..
_ هناك مصابيح في القلب إذا تهشمت لا تضيء بعدها أبدًا.. الثقة أحدها.
_ حافة نصل الحقيقة يمشي الجميع مجبورين.. من الظالم؟! من المظلوم؟! وحده نزف الوجع يجعل القلوب سواسية!
_ ثمة عقاب لا يشعر به الجسد إنما تكتوي به الروح، وثمة مكافأة لا يُتوَّج فيها الرأس إنما يرقص معها القلب، هو حكم القدر الذي يجزينا عن رضانا به رضًا عنه!
-
Amal Ismail
كنت أصادف اقتباسات كثيرة للكاتبة وأعمالها الروائية، وكنت متحمسة للقراءه لها، وعندما وجدت أنها تتحدث عن وجود روايتها الجديدة على أبجد، أصبحت متحمسة للبدء في قراءتها حيث بدأت القراءة أمس ووصلت ل ٢٢%
الأحداث غامضة، والسرد ليس بالبطئ أو الممل، والكتابة بسيطة. قد أعود لكتابة المزيد عنها بعد الانتهاء...
80%
يوجد استطرادات كثيرة وشروح غير مجدية، فضلاً عن إعادة الأحداث والحوارات المكررة للصفحات. يكفي أن تذكر جملة أو حدث دون إعادة كتابتها مرة أخرى، و شرح شعور الأطال مكرر و طرح نفس التساؤلات حيث دفعتني هذه الإعادات إلى قلب الصفحات دون الاستمرار في القراءة.
كان التشويق جميلًا في البداية، ولكنه أصبح مطا بدون حبكة، فقد تقفز لأنه لن يقول، سيصمت، لا يريد التذكر، فكانت كقص للسياق فجأه بطريقة مزعجة و ليست مشوقة...
آه، و غيث دمه ثقيل ، مش مستسيغة الموضوع أصلا ...
-
Amal Elkadri
رواية كتبت بذكاء
لقد احببت الغموض الذي لف احداثها منذ السطر الاول حتى الاخير ، هذا الغموض جعلني مشدودة للقراءة والانشغال بشخصياتها حتى أثناء فترات الاستراحة
أهنئك دكتورة نرمين على ابداعك الذي رسم خطوط الرواية وبعثرها لجذب القارئ منتظراً تجميع قطع البازل قطعة قطعة حتى تتوضح الحقائق الصادمة التي لم تتوقف عن التدفق حتى الصفحة الاخيرة
شكرا لك
لقد استمتعت جدا بقراءة الرواية بعد انقطاع سنوات عن القراءة
-
سمر البسيوني
الرواية رائعة جعلتني ادور حول نفسي في دائرة مغلة لا اعرف اين العِلة
هي الجنون والحب والبحث عن الذات في الظلمات.
لا شبيه لها الشخصيات الرسم والوصم بالكلمات المشاعر خيرها وشرها.
الدكتورة نرمين أبدعت وكلمه ابداع قليلة في حقها.
-
Mahmoud Gamal
روايه ممتازه جدا ف الغموض فيها يجعلك تريد أن تعرف ماذا حدث ف الكاتبه أسلوبها ممتع ف السرد تجعلك متشوق لمعرفه الأحداث دون ملل أو تطويل ومط ف الأحداث
-
Ahmed Ramadan
روايه ولا اروع ونهايه مبدعه بجد رغم اني حسيت أن كل بطل من ابطال الروايه كان ضحيه قبل م يكون الجاني روايه جميله ودتني في عالم تاني🤓
-
Doaa Mohamed
في مدينتهم ينسجون الكثير من الأساطير حول بيت «الكرملاوي».. يقولون إنه ملعون منبوذ بعزلته على أطراف المدينة.. يقولون إن تعويذة ما أُلقيت في البئر القديمة المقابلة له يكفي أثرها ليكون كل نسله من الذكور غير أسوياء. يقولون إن جدرانه تعزل صوت الضحكات لكنها لا تعزل صوت الأنين والصرخات. يقولون إن زجاج نوافذه غير قابل للكسر لكنه يحتفظ بخدوشه كمسخ مشوَّه. يقولون إن الزهور لا تبقى في حديقته أبدًا. تذبل على أغصانها من أول يوم. ويقولون إن أشجاره وارفة الظل خادعة المظهر.. فلا يكاد يستظل بها عاشق إلا تجردت فوقه من أوراقها لتلقيه فريسةً لحُرقة الشمس.. كأنه في شريعة البيت جريمة أن تظلل أشجاره عاشقين! ❝
بيت الكرملاوي أم لعنة بيت الكرملاوي ؟
أربع نساء "زهرات" كن أسيرات ظلم بيت الكرملاوي وذكوره مهما ابتعدن.. "أرجوان".. "تيوليب".. "بانسيه".. "صابرينه"..
أرجوان التي وقعت أسيرة لحبها ولحب كل ماافتقدته وكل ما عُيرت به في طفولتها.. افتقدت الأب الذي هجرها في صغرها فوجدته في آدم.. افتقدت الآمان والحماية ف بحثت عنه في آدم ورضيت بما وجدت حتى لو كان أماناً زائفاً.. أصبحت أسيرة لكل ما تمنته يوما.. حتى بقت في شباك حُب مشوه ومريض لا يورى بل يشقي ولا يحمي بل يؤذي..
أما "صابرينه" ف أرغمها قدرها على ان تصارع دوما نقطة الضوء بداخلها.. كل ما تمنته بيت وعائلة ولكن مع بساطة الأمنية لا يبدو الأمر بهذة السهولة.. شخصية كانت زي الأفعي والزهرة تجمع بين الخبث والرقة معرفش ازاي 😁 لأخر صفحة في الرواية لم أقدر على تحديد مشاعري اتجاهها.. كانت انعكاس لقسوة المجتمع و "نظرة الناس" وإلى أي مدي يمكن أن يشوه ذلك حياة "إنسانة"
❞ هل كنت شيطانة؟! هل كنت ملاكًا؟! لا تسأل فليس عندي الجواب.. عندما يكون الشوك آخر ما بقي من الزهر.. فلا تسأل عن العطر. ❝
شخصية "بانسيه" كان بتمثل في نظري الحب والجرح.. شخصية عاشت تتمني أهلها يحبوها او على الأقل يظهروا أي بادرة اهتمام اتجاهها خصوصا أبوها وأخوها "نعمان" ولكن.. لأنها "أنثى" والأنثى في بيت الكرملاوي تعامل كشيء لا أكثر أيا كانت زوجة أو ابنة أو أخت.. بانسيه ظلت تشفق على نفسها وعلى نساء عيلة الكرملاى ف هم متقاربين في تعرضهن للظلم.. لم تعد تأمل منهم اهتماما لذلك اختارت ان تصمت بإرادتها ف ما الذي يفيده الكلام وليس هناك من يصغي!
❞ أرجوان! كم تشفق عليها! كم تشبهها كأسيرة لظلم هذا البيت…
لكن.. هل هي أرجوان فقط من تشفق عليها؟! صابرينة كذلك! بل وتيوليب! كلهن زهور لم يبقَ منها سوى الشوك ويلومونها على شح العبق! ❝
أما "تيوليب" كانت أبسط شخصية في رأيي ولكن تعرضت للظلم في كل مرة حتى صارت صنيعة بيت الكرملاوي.. تشبهه..
كانت ذكية وطموحة وجميلة ولكن الفقر والخذلان المكترر حرماها من كل شيء تقريبا.. كانت تحب المال "نعم" لكن تلك لم تكن خطيئتها.. كانت خطيئتها أنها ظنت أنها يمكن أن تُحب وان تجد الآمان. أن يكف الناس عن النظر إليها من نافذة "فقيرة" "محبة للمال" فقط.. أنه يمكن لها ان تأمل وأن تثق وتخفض دروع دفاعاتها.
أربع نساء هزمتهمن ظروف نشأة قاسية وأحكام مجتمع قاسى غارق في الازدواجية.. مجتمع كل ما يفقهه إصدار أحكام من علوٍ وهو يرى أن هؤلاء لا يستحققن العيش بكرامة ولا يستحققن ان يكون لهن أمنيات وأحلام.. مجمتع غبي..
الشخصية الأحب لقلبي كانت "الست راوية" كانت بمثابة الدفء والحنان الذي تحتاجه بالظبط هؤلاء النساء .. حكيمة وجميلة وحانية ومُراعية وأم قبل كل شيء.. وجاءت شخصية ابنها "غيث" امتدادا لها في رأيي.. نسخة رجالية من "الست راوية" بكل مميزاتها..
وطبعا شخصية "صفوان".. مش لأنه كان بمثابة طوق نجاة ل" أرجوان".. ولكن هو كان بمثابة نموذج الرجل الذي استمع لصوت ضميره ورفض الاصغاء لأحكام المجتمع الجائرة التي صدرت بدون محكمة فقط لأن المحكوم عليه " امرأة".. وخزات ضميره وتأرجحه بين الصواب والخطأ وبحثه عن الحقيقة الخالصة وكونه ليس النمط المعتاد من الذكور في ذلك المجمتع.. هذا ما كان محبب في هذة الشخصية.
اللي فات ده كووووم واللي جاي ده كوووووم تاني خالص 😂
"نعمان".. لأخر لحظة انا متخبطة مابين كرهه وما بين الشفقة عليه.. هو للأسف اتربى على انه الاحسن مهما عمل ومهما غلط ومهما فشل.. اتربى على إنه أي أخطاء هو غير مسؤول عنها بل دوما الآخرين ومن حوله هم السبب.. اتربى على انه الرجل لا يظهر مشاعره لا يلين ولا يبكي.. اتربى علي ان الرجل يكون مجرد آلة للجلد والقسوة حتى لو كان هو في داخله عكس ذلك.. تتصارع داخله الفطرة السليمة وما تربى عليه (زي نماذج كتير في مجتمعنا اللذيذ🙄).. نعمان كان عنده دايما سلطة انه يختار الفعل الصحيح.. يكسر حلقة الظلم والقسوة ولكن كل مرة كانت بيغلب الطبع والتربة والتربية اللي نشأ فيها ..
❞ كان دائمًا هو السيد لأنه الذكر.. كل أفعاله مبررة منطقية حتى قسوته كانت تستدعي الفخر لأنها تعني القوامة.. ❝
❞ هم علموني أن أرتب الأمور جميعها بحيث أكون دومًا في المقدمة. أنا السيد فقط لأنني الذكر. كل النساء في عُرف عائلة الكرملاوي لسن سوى أدوات لرسم لوحة الذكور. وعندما تتوهج اللوحة بالألوان نحصد نحن الفخر ويحصدن هن بقع ❝
وطبعا أب بهذة الشخصية النرجسية هايجيب إيه ويربي إيه غير شخصية نرجسية زيه.. "آدم"
شخصية تفوقت في النرجسية لم اتعاطف معها بالمرة.. اللهم الا وهو طفل فقط.. شخصية مريضة لأبعد حد..
كطفل كان مفتقد الحنان ومفتقد لأمه.. كان بيتسول الحنان من أبوه ولكن "نعمان" كالصخر لا يظهر اي مشاعر حتى لو كانت اتجاه وحيده..
وطبعا كبر الطفل وبقى "مريض أد الدنيا" 😁
مهما غلط ف ده مش غلطه..
مهما حصل مش مسؤوليته..
مهما ارتكب من ظلم ومن أفعال لازم يحاسب عليها مهما كانت كبيرة فهو بردو لا يستحق العقاب..
في عيون "نعمان" ابنه كان زي الفل 😁 ولا مريض ولا نرجسي ولا شخصية مؤذية بتدمر كل اللي حواليا حتى نفسه وأبوه.. لاء.. غطرسة نعمان منعته من إنه يحب ابنه او بمعنى اصح يظهر حبه لابنه ويربيه تربيه سوية.
ف كبر "آدم" يبحث عن صورة حنان الأم المفقود التي أسقطها على "أرجوان".. حب فيها صورة أمه وشبهها بها.. اسقط عليها كل ما تمنى ان يجده وهو طفل من أمه.. حتى صارت مثل عصفور يغرد في قفص ذهبي.. كان حب امتلاك وحب مرضي..
لم ينجح آدم في انشاء علاقة واحدة سوية.. أبدا..
يخربيته كان مجنون 😂
الرواية جميلة ولغتها جميلة.. تشوقك وتخطف أنفاسك لآخر لحظة.. بها الكثير من الألم والقليل الذي يروي من الحب..
رواية تنبهك لأهمية مرحلة الطفولة لو المرحلة دي اتأذت او اتدمرت باي شكل من الأشكال في الغالب هايكون الناتج شخصيات مشهوهة بألم الفقد والحرمان والاحتياج والشره العاطفي..
رواية تحدث المجمتع.. ان يخفض من سطوة أحكامه المسبقة.. ينبهه لما يمكن ان تصنعه كلمة واحدة في حياة بشر بأكملها.. لأهمية ان يكون المجتمع هو الراعي وليس الجاني.
جميلة وممتعة وتستحق ✨
-
Samreen Samir
مكملتش الرواية لكن الجزء إللي قريته ممل، البداية لطيفة لكن فيه ملل خلاني حاسة اني هضيع وقتي لو كملت! أنا من محبين الكاتبة وعلى طول رواياتها بتشدني وكنت متوقعة منها أكتر من كدا.. لكن الغموض مش محبوك صح.. والتركيز على شخصيات كتير بنفس الدرجة خلاني مش قادرة ارتبط بيهم وقلل اهتمامي بقصصهم..