اقتباسات إيهاب حمارنة

‫ فلتضعْ يَدَكَ بيدي، ولنبدأ الرحلة سويًّا… رحلة التعبير الكامل عن الذات، أو بالأحرى ثورة التعبير الكامل عن الذات.

‫ هي ثورة الصَّحْوة من الزيف إلى الصدق.

«إيهاب، سبب المعاناة الإنسانيّة هو الجهل!».

لن تجد الهدوء ابدا ان كان مصدر الضجيج اعماقك

الاتصالات عند تجديد اشتراك الهاتف، بل هو عهد صادق نحاكي به ذواتنا الأصليّة، ونتعهد فيه أن يكون الكتاب الوسيلة، والطريق لمنه

كتاب جميل يعلمك انك لن تتغير بتغير المكان ولكن كل منا لديه شغف حقيقي يدعوه الى التغيير، يجب علينا الا تتاثر بكلام الناس فكل منا لديه وجهة نظر ووجهتك تبقى الافضل فكن انت

فلتضعْ يَدَكَ بيدي، ولنبدأ الرحلة سويًّا

سأقترح عليك أن تفتح الستارة هنا على مفهوم جديد للعزيمة، فالعزيمة التي ندعو لها هي ليست المصارعة الدائمة مع مارد الحياة، بل هي الفطنة ‫ الفطنة التي نعنيها هي التيقظ لأفكارك ، فالأفكار مجرد أفكار، ولا داعي لمحاربتها، ففي النهاية

هذا هو كود الطمأنينة الكاملة التي يبحث عنها كلّ إنسان على وجه الأرض، أن يعرف أنّه «تمام» مهما حدث فأنت لست الأفكار التي تختبرها ولا أحاسيسها، وإنّما فضاء الوعي الآمن الذي تُختبر فيه كلّ الأفكار، وينيرها الإدراك؛ لذلك قال لنا

لا أرى رسالة كن أنت بالصعبة، وهي خلق واقع الوحدة والسلام على الكوكب؛ لأن كلّ ما يتطلبه هذا الكوكب النقي، هو أن يَلمس الشخص نقاء الوحدة في داخله، وعندها سيُنَقَّى كوكبه من الأحكام والحدود فورًا، وينفجر بركان التعبير الأعلى من

وهو في الأصل قادر على هدم السيرك كلّه، إنْ وعى بقوّته الحقيقية. فقد سُلِبَت قوته الحقيقية بِحُكمٍ بُرمِج َعلى نفسه، فالأحكام تسلبك قوّتك الحقيقة، ووفرة الاحتمالات الفكريّة.

فالأحلام إن مقتت شيئًا في الحياة، فهي الأوامر والإحساس الخاطئ أنْ لا دخل لك بالواقع، وهذا سرّنا الصغير.

do99

p

قال آينشتاين مقولته الرائعة: «القلب الحدسي هو الهدية الحقَّة، والعقل التحليلي هو الخادم المطيع، ولكننا أقمنا مجتمعًا يقدّس الخادم وينسى الهدية».

جردتك الحياة بعيون الأم الصارمة من قيودك الضعيفة، وعرّتك من أقنعتك المجتمعية، لتفضح قوّتك أمام العلن في اسم الحب، فهل ستجيب هذا النداء؟

كُن أنت تحيا، كُن عكس ذلك تموت

يستطيع كل إنسان على هذه الأرض أن يُعبِّر عن نفسه بحريّة، ويؤدِّي الدوْر الذي خُلِقَ من أجْلِه.

التفكير الكثير قد يعترض طريق الإله

ربما لأنّي ولدت بروح تشتهي الوحدة والتوحيد، وتشتهي النظر إلى أصل الأشياء، لا قشورها.

ولأن وقت الخطّة القَلبيّة قد حان، حدث التغيير المفاجئ.