اقتباسات إيهاب حمارنة

قال آينشتاين مقولته الرائعة: «القلب الحدسي هو الهدية الحقَّة، والعقل التحليلي هو الخادم المطيع، ولكننا أقمنا مجتمعًا يقدّس الخادم وينسى الهدية».

‫ إن الخليقة كلها تعمل كوسائل تعبير كونيّة، أو متنفَّس للعصارة الإلهية لتعبِّرَعن ذاتها، وعلى الرغم من اختلاف تعابير الحياة المطلقة، إلَّا أنها جميعًا تعود لتتلاقى في نقطة الوجود، في «الآن». بمعنى أنك تعبير فريد عن الوجود، تعبير فريد عن «الواحد»، وهذا سرُّنا الصغير.

‫أنت وكل أشكال الحياة كافة، وسائل تعبير فريدة عن «الواحد».

فكي يُعَبِّر الوجود عن ذاته، يجب أن يحصل الضغط، فماذا نعني بذلك؟

الضغط هو أساس عمليّة التعبير، فإن تتبعت أصل كلمة التعبير، ستجدها تعني «أن تضغط»، وكأن فِعْل التعبير، هو المحاولة لإخراج عصارة الشيء بالضغط. وللتقريب، فَكِّر بآخر مرّة عَصَرْتَ فيها برتقالة، أو فاكهة استوائية لذيذة، ألم تَحدُث عمليّة ضغط لاستخراج العصارة؟

‫ وهنا تَكْمُن المعضلة الكونيّة، فكيف يحدث الضغط، إذا كان ما يراد ضغطُهُ غير محدود؟

‫ فكِّر للحظة أنّك تريد عَصْر شيء ليس له حدود أو تضاريس، ولا حتى يوجد في أيِّ زمان! فماذا سيحدث؟ لا شيء، وهنا فُقِدَ التعبير.

‫ ولكن هذه المعضلة انحلّت بك، وبأشكال الخليقة كافة، نعم، هذا دورك بالحياة، فأنت المخلوق المحدود الذي يعطي «اللَّامحدود» فرصة التعبير الكامل من خلالك. فلولاك لا يستطيع اللَّامحدود الاستمتاع بذاته،

العالم انطوى فيك، وتجسد كاملًا في حقول وعيك،

فهذا مكان السِّحر، وأنت الساحر.

«لا شيء أهمّ من أن تكون أنت».

المُعلّم الحقّ ليس ذلك العَرِّيف الضّليع بأسرار الحياة، بل هو الرحّالة الشّجاع والمُخلِص في طلب العِلم، المُعلّم الحق هو من ارتضى على نفسه أن يسافر في أبعاد الذات الداخليّة، ويقتحم كهوف الخوف الإنسانيّة، مندفعًا إلى أعماقٍ غيرِ مسبوقة، قد يفضِّل الشخص التقليدي الموت على أن يغطس فيها،

⁠‫ماذا ستحس إن بدأت التعبير عن نفسك أكثر؟

سؤال يثير الكثير من الفضول !!

تعامل مع احساسك كما هو ، لا تتصرف بإحساسك

القوّة الحقيقية هي أن تعرف أنّ كلّ ما تبحث عنه، هو في داخلك الآن.

حقيقي الكتاب يرشدك لذاتك

ايوا مالو داعي ب اشتراك وبفلوس

داخلين نستفيد ونكسب الوقت بشيء مفيد وهدفهم مالي !!

‫للتذكير:

‫* الحاجة لتغطية نفسك، هي ليست من الحب، وإنما من الخوف، والعار.

روعه

" لو كُنْتَ أَطْيَب ثمرة دُرّاق بالعالَم، ستجد أشخاصًا لا يحُبُّون الدرّاق، وهذه ليست مشكلة ما دام التقبّل داخليًّا. إلّا أنَّ المشكلة الكبرى تقع، عندما تُحاول أن تدّعي أنّك مشمش بدل الدرّاق! " ✔️✨

الفهم الحقيقيّ لمَصْدَر السبب، والمُسبّب هو أساس العمليّة، والمؤثّر الأوّل، والأخير على كلّ نتائج حياتك.

كتاب قليل فيه نقول رائعع الى الان لم انهيه ومازال يدهشني

جزالله مؤلفه وناشره ومن جعله متاخ هنا كل خيرر

يُعبِّر

𝐈𝐂كن انت كي لا يجبرك أحد على التغيير

اختيار الأصالة لا يعني الدخول في «معاركَ فكريّةٍ» مع الآخر، أو فقدان الذكاء الاجتماعي ودماثة الحوار، فإن تقبُّل آراء الأشخاص كما هي، وإعطاءهم المساحة الآمنة للتعبير واحترامهم، جزء من الأصالة. ولكن الأصالة تقتضي ألّا تقول ما لا تؤمن به، والأصالة تعني أن تتكلم بصدق وقوّة، إن كنتَ ملهَمًا للكلام في هذه اللحظة، والأصالة تعني الصمت والمراقبة، إن كان هذا المطلوب.

في أي موقف خياران اما قول رأيك بصدق او الصمت

بالرغم من اشتراكي في " ابجد بلا حدود" الا ان الكتب لا استطيع قراءتها

إذا ارتضيت أن تغيّر نفسك مرة كي تكسب التقبّل من الخارج، فستفعلها مرة ثانية، وثالثة، حتى يصبح ذلك منهجك في الحياة، وستجد نفسك كالسّوق المفتوح، تبتاع قوانين الأهل، والناس، والمجتمع، وتتبنَّاها

اختار

التذكّر، وخلق جنتي على الأرض