ولأنّني ألِفتُ الخسارات، مثل الجميع هنا، فقد رحتُ أبتلعها بمهارةٍ، وأنا أضحك
اقتباسات روعة سنبل
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات روعة سنبل .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتاب
دو، يك
-
فقد صار يوم الإثنين في منزلنا يوماً باهتاً حزيناً، ربّما لأنّ الحرب، التي أقامت بيننا طويلاً، ماهرةٌ جدّاً في سرقة الأعمار وقهرِ الرّجال.
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتابدو، يك
-
أفترض بما يشبه اليقين أنّكم الموتى تتصفّحون (الفيسبوك) أيضاً، لكنّكم محرومون من وضع الإعجاب، أو كتابة التّعليقات.
مشاركة من Michel Hanna ، من كتابزوجة تنين أخضر
-
ولأنّني ألِفتُ الخسارات، مثل الجميع هنا، فقد رحتُ أبتلعها بمهارةٍ، وأنا أضحك
مشاركة من Merna Hassan ، من كتابدو، يك
-
❞ «الأشياء المخبّأة ستخرج في النّهاية حتّى لو غلّقنا الأبواب» ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابدو، يك
-
❞ ولأنّني ألِفتُ الخسارات، مثل الجميع هنا، فقد رحتُ أبتلعها بمهارةٍ، وأنا أضحك، ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابدو، يك
-
لعبنا طوال اللّيل، كنتُ قد هزمتُ أبي مرّةً واحدةً من قبل، رغماً عنّي هزمتُه، لكنّه هزمني اليوم في لعبة الطّاولة مرّات، ولأنّني ألِفتُ الخسارات، مثل الجميع هنا، فقد رحتُ أبتلعها بمهارةٍ، وأنا أضحك، فيضحك أبي معي
مشاركة من Samia Ramadan ، من كتابدو، يك
-
❞ ولستُ سوى رميةِ النّردِ
ما بينَ مفترسٍ وفريسةْ
ربحتُ مزيداً من الصّحو
لا لأكونَ سعيداً بليلتيَ المقمرةْ
بل لكي أشهدَ المجزرةْ
لاعبُ النّرد- محمود درويش ❝
مشاركة من Heba Ahmed Abdelhady ، من كتابدو، يك
-
❞ من أجل أن تعيش، ينبغي أن تجعلَ نفسَك تموت، ولهذا استسلم كثيرون، لأنّهم مهما ناضلوا بشدة، فإنّهم يعرفون أنّ الخسارة أمرٌ محتوم.
في بلاد الأشياء الأخيرة- بول أوستر ❝
مشاركة من Asmaa Qays ، من كتابدو، يك
-
بُثّتْ أغنيةُ «قارئة الفنجان» للمرّة الأولى عبر إذاعة دمشق، أنصتتِ الجدّة العجوز إلى الأغنية جيّداً، وحين ترقرق صوتُ عبد الحليم ببطءٍ وبشَجَن: «يا ولدي قد مات شهيداً»، شهقتِ العجوز الثّكلى، وضربتْ صدرَها بكفّها، أعادها العندليبُ الأسمر مرّتين اثنتين، وأعادتها هي مرّات كثيرة.
أعادتها وبكت، أعادتها وبكت، أعادتها.. بكت.. ثمّ ماتت.
مشاركة من Kesmat Khaled ، من كتابدو، يك
-
❞ كان حزن الجدّة من ذلك النوع الذي لا يهدأ ولا يبرأ، ينساب مستمرّاً بدأبِ ساقيةٍ تحفر عميقاً في الرّوح، لم تفرضْه على أحد، بل ركنتْه في زاوية الغرفة، وظلّت ترعاه كما ترعى شجرةً مدلّلةً، تأوي إلى ظلّها وحدها. ❝
مشاركة من Ohud Alqurashi 🌸 ، من كتابدو، يك
-
«أخاف أن أموت في الغربة، أريد أن أموت وأدفن هنا».
مشاركة من Banan Azan ، من كتابدو، يك
-
عرفتُ أيضاً أنّ الفرح يجعل عيون الرّجال تلتمع، وأنّ الحزن يجعل ظهورَهم تنحني.
مشاركة من Yasmin gamea ، من كتابدو، يك
-
ها أنا مرّة أخرى أفشل في الكتابة عنكِ، بعضُ الخساراتِ يا صديقتي لا تُكتَب.
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابدو، يك
-
ولستُ سوى رميةِ النّردِ
ما بينَ مفترسٍ وفريسةْ
ربحتُ مزيداً من الصّحو
لا لأكونَ سعيداً بليلتيَ المقمرةْ
بل لكي أشهدَ المجزرةْ
لاعبُ النّرد- محمود درويش
مشاركة من Yasmin gamea ، من كتابدو، يك
-
راقبتُ بانتباهٍ كيف يلفّ الرّجال سجائرهم، وكيف يعلّقونها في زوايا أفواههم، وهم يضحكون ويتحدّثون، عرفتُ أنّهم يتبادلون الشّتائم حين يمزحون، أنّهم يتفاهمون بدون كلام، وأنّهم يبكون بدون دمع، عرفتُ أيضاً أنّ الفرح يجعل عيون الرّجال تلتمع، وأنّ الحزن يجعل ظهورَهم تنحني.
السابق | 1 | التالي |