اقتباسات علي بن جابر الفيفي

ولاسم الحفيظ مع كل مخلوق قصة، فهو لا يخلق خلقه ثم يتركهم ، بل يمدهم بالسلاح الذي يواجهون به مفاجآت الحياة، يعطي كل مخلوق سيفه الخاص ليخوض حرب الحياة

استيقظ

وكم لله من لطفي خفي

⁠‫يدق خفاه عن فهم الذكي

⁠‫وكم أمر تساء به صباحا

⁠‫فتأتيك المسرة في العشي

⁠‫إذا ضاقت بك الأحوال يوما

⁠‫فثق بالواحد الفرد العلي

أن تعلق القلب بالله، وعلمه به، ومراقبته له ، وحبه وخوفه ورجاءه، كما أنه سر سعادة الآخرة، فإنه سر سعادة الدنيا كذلك، وأن مرحلة الأحزان والوساوس والكروب ستنتهي تماما إن وجه العبد بوصلة اهتمامه إلى الذي لم يخلقه إلا لعبادته

ومن أحق بالحب من اللهُ ؟

الله أجمل كلمة تقولها روحك وتتلفظ بها كلماتك وتنبعث بين ضلوعك

الله روح وريحان وسعادة وفرح ونغمات الوجدان

فمالنا غير الله

ماننانا

ناظام

إن عالم تافه مثل هذا، لا يجب أن تتحدث فيه بعمق.

وقت حُزنك ووقت ضيقك الجأ الى الله لانه هو الذي سيضيء عتمتك الى فرح و أنُس هو الذي يحتضن العبد من المّه وكربه" هو الله" انهُ على كل شيءٍ قدير 🤍🕊.

‫ في عمق كل إنسان، وداخل كل خلية، وحول كل شريان أشياء تعرف الله جيدا، وتسجد له، وتسبحه …

لانك الله .. لا خوف ولا قلق

ولا غروب .. ولا ليل .. ولا شفق

لانك الله .. قلبي كله أمل

لانك الله .. روحي ملؤها الالق😢🤍🤍🤍🤍🤍🤍��

الله .. واضربت دموعي خشية

‫ ارحم أنين الحب في دمعاتي

‫ الله .. والشهب الفؤاد حرائقا

‫ ارحم لهيب الحب في نبضاتي

‫ الله .. واندفعت حروفي لهفة

‫ ارحم شعور الحب في أبياتي ..

‫ إذا لم يكن عون من الله للفتى

‫ فأول ما يقضي عليه اجتهاده

‫ مهما تباعدت أحلامك وصار بينك وبينها مفاوز شاسعة فاللطيف يأتي بها ((يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ ۚ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ)) ، فلا

‫ نبي الله لوط عليه السلام يهجم قومه على بيته يريدون أن يخلعوا باب البيت وأن يظفروا بضيوفه، وهم ملائكة، يا له من عار أبدي أن يظفر فسقة قومك بضيوفك، فقال بكل ضعف : ((لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ

‫ ضع يمين قلبك ما شئت ويساره ما شئت، ولكن أمامه لا تضع إلا مرضاة الله، إلا مراقبة الله، إلا حب الله

انا الله هو الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد

كيف اشوفه كامل؟

إنك مع الله في ربح دائم ..

⁠‫والله هو القادر على انتشالك مما أنت فيه، أعلم جيدا أن الديك من الهموم والكروب ما لا يتناسب مع النجاة منها إلا لفظة (انتشال)، اعمل الخير، لينتشلك الله به، كما كان تسبيح يونس سبب انتشاله من بطن الحوت.

تخشى من ماذا إذا كان الله معك؟

⁠‫يجعلك هذا الاسم ترغب في أن ترفع صدرك إلى الأعلى ثقة بالحي الذي لا يموت، تمشي في الظلام، تجوز وديان السباع، تخوض مستنقعات التماسيح، فالحفيظ يحيطك بهالة حفظ تجعل كل هذه الأشياء لعب أطفال تافهة .

جميل جداً