فكما أن ذاته سبحانه لا تدركها الأبصار، فإن أسماءه وصفاته لا تدرك کیفیتها ومنتهى علمها العقول.
مشاركة من أيوب
، من كتاب
فكما أن ذاته سبحانه لا تدركها الأبصار، فإن أسماءه وصفاته لا تدرك کیفیتها ومنتهى علمها العقول.