المؤلفون > موسى الشديدي > اقتباسات موسى الشديدي

اقتباسات موسى الشديدي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات موسى الشديدي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • إقتباس أعجبني:

    "كما نرى إن تحرير الجسد هو جزء لا يتجزأ عن تحرير الأرض من الاستعمار، خصوصاً أن آثار تشويه الاستعمار لجنسانية المستعمر -النساء المستعمرات تحديداً- واستخدامها كأداة في إخضاعه ما يزال أثرها حتى اليوم في البلاد العربية، وأبسط مثال على ذلك قوانين تجريم «الممارسات الجنسية خارج الطبيعة» وتخفيف عقوبة قتل النساء بدواعي «الشرف» و تبرئة المغتصب في حال تزوج ضحيته والتي هي جميعاً من بقايا الاستعمار الغربي في بلادنا، وكل ما إلى ذلك من قيم ترسخ هيمنة الرجل الغيري على أجساد النساء واللامعياريين/ات جنسياً، ما يفرض علينا ضرورة أخذه بنظر الاعتبار كعامل أثر -وما يزال- على كيفية تعاطي المجتمع الناطق بالعربية مع جنسانية أم كلثوم.‏"

    مشاركة من Fadi Marouf ، من كتاب

    جنسانية أم كلثوم

  • ❞ وبعد أن احتلت تلك القوات سجن أبو غريب بالقرب من بغداد استبدلت صورة صدام بلافتة كتب عليها «أمريكا صديقة جميع الشعب العراقي»، إلا أن عدد الأسرى من العراقيين قد ارتفع من ألف أسير في شهر تموز إلى ستة آلاف أسير ❝

  • ❞ وعندما اقترح كلارك على دونالد رامسفيلد (وزير الدفاع) قصف البنى التحتية للقاعدة في أفغانستان كان جواب الأخير «لنقصف العراق»، ليرد عليه كلارك «لكن العراق لا علاقة له بهذا»، يقول كلارك لمحاوره في برنامج 60 دقيقة «لقد كانوا يخططون لفعل شيء ❝

  • وابتعاد أم كلثوم عن الأنوثة كل البعد، لا بل تلميحه لذكورتها في نمط لباسها على الأقل، من هنا تبدأ النصوص على استحياء الحديث عن علاقة أم كلثوم التي ألهبت ليالي العاشقين، فهو يربط أدائها باللاجنس وكأنه يسلخ الجنس عنها.‏ ‫النص

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    جنسانية أم كلثوم

  • الرغم من كل ذلك حضت كل من منيرة المهدية وأم كلثوم بشهرة واسعة، فتذكر سلطانة الطرب منيرة المهدية (1884-1965)8 أن زوجها «كان بيحاول يخليني اعتزل، ويقول لي صوت المرأة عورة» في حوار مسجل مع أماني ناشد9 مع ذلك استمرت بالغناء،

    مشاركة من khaled ، من كتاب

    جنسانية أم كلثوم

  • انا في بدايات قرائتي في عشرين صفحة استطاع الكاتب على تحريضي لا اعرف اكثر

    مشاركة من Anas Obaid ، من كتاب

    جنسانية أم كلثوم

  • فالعدو في هذه المعادلة ليس ممارسي الجنس المثلي ولا تمثال أبو نواس، بل السلطة التي تحافظ على حساسية هذه الممارسة وتستخدمها تارة في تبرير غزونا واحتلالنا وتدمير بلادنا، وتارة في تبرير طغيانها وحملات تصفيتها، وممارسة العنف في الشارع، وإسقاط معارضيها السياسيين وتشويه سمعتهم، هذه السلطة لا تهتم بـ»الأخلاق والفضيلة» بل بمصالحها غير الأخلاقية فقط، هذه السلطة هي ابنة الاحتلال المدللة والمثابرة على استخدام خدعه ذاتها، والشعب بكل أطيافه وممارساته الجنسية من يدفع الثمن في النهاية، وهو الوحيد الذي بإمكانه أن يقرر ما الذي سيحدث، وما إذا كانت هذه الخدع ستنطلي عليه مجددا أم لا.

1