ففي «مجتمعات القمع، القامعة والمقموعة تولّد في نفس كلّ فرد من أفرادها دكتاتورًا، ومن ثم فإنّ كلَّ فرد فيها ومهما شكا من الاضطهاد يكن مهيّأً سلفًا لأن يمارسَ هذا القمع ذاته الذي يشكو منه، وربّما ما هو أقسى وأكثر عنفًا
ففي «مجتمعات القمع، القامعة والمقموعة تولّد في نفس كلّ فرد من أفرادها دكتاتورًا، ومن ثم فإنّ كلَّ فرد فيها ومهما شكا من الاضطهاد يكن مهيّأً سلفًا لأن يمارسَ هذا القمع ذاته الذي يشكو منه، وربّما ما هو أقسى وأكثر عنفًا