المؤلفون > محمد سعيد العريان > اقتباسات محمد سعيد العريان

اقتباسات محمد سعيد العريان

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد سعيد العريان .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

محمد سعيد العريان

1905 توفي سنة 1964


اقتباسات

  • «أمطِري حيث شئتِ فسيأتيني خراجك.

    مشاركة من Hajar Ibrahim ، من كتاب

    قطر الندى

  • قال الرّافعيُّ : " إذا رأيتَ الرّجلَ موفّقا فيما يُحاولُه ، مُسَدّدَ الخُطا إلى الهدفِ الذي يرمي إليه فاعلمْ أنّ وراءه امرأةً يُحبُّها وتُحبُّه " .

    قال العريان معقّبا :

    إنني لا أعرفُ - فيمن أعرفُ - أحدا تنطبقُ عليه هذه الحكمةُ انطباقَها على حياة الرّافعيّ ، فالواقعُ الذي يعرفُه كلُّ من خالطَ الرّافعيَّ ، وعرفَ طرفا من حياتِه الخاصّة أنّه ما كان ليبلغَ مبلغَه الذي بلغَ لولا الحياة الهادئةُ التي كان يحياها في بيتِه .

    فإلى زوحِه يعودُ فضلٌ كبيرٌ في نجاحِه وتوفيقِه وهدوءِ نفسِه ؛ هذا الهدوء الذي هيّأَه لدراسةِ نفسِه ودراسةِ من حوله ، والتّفرّغ لأدبه وفنّه لا يشغله عنهما شاغلٌ مما يشغلُ النّاس من شؤون الأهل والولد .

    [ ، ص : 59 ]

    مشاركة من آية ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • ‫ في وجهه شافع يمحو إساءته

    ‫ من القلوب وجيه أينما شَفَعَا!

    مشاركة من Hajar Ibrahim ، من كتاب

    قطر الندى

  • سأمضي له قُدْمًا ولو شاب في الذي

    ‫ أَهُمُّ به فيما صنعتُ المقادمُ

    ‫ مخافةَ قولٍ أن يخالف فعله

    ‫ وأن يهدم العزَّ المُشَيَّدَ هادمُ

    مشاركة من Hajar Ibrahim ، من كتاب

    قطر الندى

  • كذبتم وبيتِ الله لا تأخذونها

    ‫ مراغمة ما دام للسيف قائم

    ‫ متى تجمَعِ القلبَ الذكي وصارمًا

    ‫ وأنفًا حميًّا تجتنبْك المظالمُ

    ‫ ومنْ يطلبِ المال المُمَنَّع بالقَنَا

    ‫ يَعِشْ مُثريًا أو تخترِمْه المخارمُ

    ‫ وكنت إذا قومٌ غزَوْني غزوتهم

    ‫ فهل أنا في ذا يَالَهَمْدَان ظالم

    مشاركة من Hajar Ibrahim ، من كتاب

    قطر الندى

  • ومات أحمد بن طولون في ذي القَعْدة من السنة نفسها، وقد خلف لولده دولة ثبتت أركانها على ثلاث دعائم: من حب الرعية، وقوة الجيش، والغنى بالمال.

    مشاركة من Hajar Ibrahim ، من كتاب

    قطر الندى

  • فنحن شعب خليق بأن يحيا ويعيش أبدًا… لخيره ولخير الإنسانية.

    ‫ محمد سعيد العريان

    مشاركة من Hajar Ibrahim ، من كتاب

    قطر الندى

  • إنْ كُنْتَ لَسْتَ مَعِي فَالذِّكْرُ مِنْكَ مَعِي

    ‫ يَرَاكَ قَلْبي وَإنْ غُيِّبْتَ عَنْ بَصَرِي

    ‫ الْعَينُ تُبْصِرُ مَنْ تَهْوَى وَتَفْقِدُهُ

    ‫ وَنَاظِرُ الْقَلْبِ لَا يَخْلُو منَ النَّظَرِ

    مشاركة من Asmaa ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • ولا فَرْقَ عندَه في هذه الحالِ بينَ أن يُمْغَصَ بطنُه بالداءِ أو يُمْغَصَ ظَهْرُه بالعَصَا، وهو والدنيا خَصْمانِ في مَيْدانِ الحياةِ، غيرَ أنَّ أَمْرَهما مُختلِفٌ جِدًّا، فلم تَقْهَرْه الدنيا؛ لأنَّه لم يَطْمَحْ إليها ولم يَقَعْ فيها، وقَهَرَها هو؛ لأنَّها لم تظفر به

    مشاركة من Khaled Zaki ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • وتَظلُّ حِكمةُ اللهِ مَطْويَّةً في ظُلُماتِ الغَيْبِ، لا يَتنوَّرُها إلا مَن غَمَرَه شُعاعُ الإيمانِ، وسَطَعَ في قلبِه نُورُ الحِكمةِ، أمَّا الذين تَعَبَّدتْهم شَهواتُ أنفُسِهم فهم أبدًا في حَيْرةٍ وضَلالٍ.

    مشاركة من Khaled Zaki ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • ولم يزل المصريون منذ الزمن الأول، يغالون فى تجهيز بناتهم مغالاةً تنهك اللحم وتعرق العظم وتهتك المروءة أحيانًا؛

    مشاركة من أحمد عادل ، من كتاب

    قطر الندى

  • ولم يزل المصريون منذ الزمن الأول، يغالون فى تجهيز بناتهم مغالاةً تنهك اللحم وتعرق العظم وتهتك المروءة أحيانًا؛

    مشاركة من أحمد عادل ، من كتاب

    قطر الندى

  • ةة ةاذا كانم إذًا ا من اذا من اذا ومن اذا من اذا واذا وصصومن اذا واذا من اذا من من اذا ومن اذا من اذا من اذا اذا وةمن اذا صواذا واذا ةواذا واذا صومن اذا واذا من ةاذا من اذا من اذا من اذا واذا من اذا من اذا واذا ةواذا من اذا صاذا ومن اذا من اذا صصومن اذا صاذا واذا من اذا من اذا صةاذا من اذا اذا اذا ومن اذا من اذا من اذا من اذا من اذا من اذا من اذا من اذا من اذا من اذا من اذا من اذا من اذا صةان ةصكان كان ن من من روزي انه انه كصانع منتخب منتخب في في في راسي راسي ةكان كان عندي واحد بس بس بس بس بس صص ص ما كان كان كان كان رمعي صرص من زمان زمان كثيره مره انا ةة

    مشاركة من Hadel Alharthi ، من كتاب

    على باب زويلة

  • ولكني أجدُ من الفائدة هنا أن أشيرَ إلى اثنين من أدباء العربيّةِ كان يقرأُ لهما الرّافعيُّ أكثر ما يقرأ إلى آخر أيّامِه ؛ هما الجاحظ وصاحبُ الأغاني .

    وكان يعجبُ بأدبِهما ، ويعجبُ لإحاطتِهما عجبا لا ينقضي ، وإعجابا لا ينتهي ، وكان لابدّ له حين يهمُّ بالكتابةِ بعد أن يجمعَ عناصرَ موضوعِه في فكرِه أو في مذكّرته أن يفتحَ جزءاً من " الأغاني " ، أو كتابا من كتب الجاحظ يقرأُ فيه شيئا ممّا يتّفقُ ليعيشَ فترةَ ما قبل الكتابةِ في جوّ عربيّ فصيحٍ .

    [ ، ص : 75 ]

    مشاركة من آية ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • - أصابه مرضٌ مُشْفٍ أثبتَه في فراشِه أشهرا ، وأحسبُه كان التّيفوئيد ، فما نجا منه إلا وقد تركَ في أعصابه أثرا كان حُبْسَةً في صوتِه ووَقَراً في أذنه من بعد .

    - وأخذتِ الأصواتُ تتضاءلُ في مسمعه عاما بعد عام كأنّها صادرةٌ من مكانٍ بعيد ، أو كأنّ متحدّثا يتحدّثُ وهو منطلقٌ يعدُو فإنّ صوتَه لبتضاءل شيئا بعد شيء !

    - وفاتتْه لذّة السّامع حين يسمعُ ، فذهب ينشدُ أسبابَ العلم والمعرفةِ ليجدَ لذّةَ المتحدّث حين يتحدّث ، وقال لنفسِه : إذا كان الناسُ يُعجزهم أن يُسمِعُوني فلْيسمعوا مني !

    - وكانت علّتُه خيرا عليه وبركةً ، وعرف العلمُ سبيلَه من نافذةٍ واحدةٍ من نوافذ العقل إلى رأسِ هذا الفتى النّحيل الضّاوي الجسد الذي هيّأَتْهُ القدرةُ بأسبابِها والعجزُ بوسائلِه ليكون أديبا من أدباء العربيّةِ في غدٍ !!

    [ ، ص : 29 - 31 ]

    مشاركة من آية ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • كان من اعتدادِه بنفسه وحفاظِه على كرامتِه بحيثُ لا يسمحُ لرئيسٍ مهما علا منصبُه ، وارتفع مكانُه أن يجحدَ منزلتَه أو ينال منه أيَّ نيلٍ ، وكان يُسرفُ في ذلك إسرافا يدعو إلى الشّكِّ أحيانا في تواضعِ الرّافعيِّ ، وكرم خُلُقه ، وحسن تصرُّفه !!

    [ ، ص : 38 ]

    مشاركة من آية ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • ذلك الرّجل ( الرّافعي ) الذي لا يتخيّلُه أكثر من لم يرَه إلا شيخا معتجرَ العمامةِ ، مُطلَقَ العذْبَةِ ، مُستَرسلَ اللحيةِ ممّا قرأوا له من بحوثٍ في الدّين ، وآراءٍ في التّصوّف ، وحرصٍ على تراثِ السّلف ، وفطنةٍ في فهمِ القرآن ممّا لا يُدركُه إلا الشيوخ ، بل مما لا يدركُه الشّيوخ !

    هذا الذي يكتبُ عن إعجاز القرآن ، وأسرار الإعجاز والبلاغة النّبويّة ، ويصفُ عصرَ النّبوّة ومجالسَ الأئمّة وكأنّه يعيشُ في زمانهم وينقلُ من حديثِهم .

    هذا الذي كانت تتصلُ روحُه فيما يكتبُ - من وراء القرون - بروح الغزالي ، والحسن البصري ، وسعيد بن المسيّب فما تشكّ في أنّ كلامَه من كلامهم ، وحديثَه من إلهام أنفسهم !

    هذا الذي تقرأ له فتحسبه رجلا من التّاريخ قد فرّ من ماضيه البعيد ، وطوى الزّمانَ القهقرى ليعيش في هذا العصر ، ويصل حياةً جديدةً بحياةٍ كان يحياها منذ ألفِ سنةٍ أو يزيد في عصرٍ بعيدٍ .

    هذا الرّجلُ كان عاشقا غلبه [ الحبُّ ] على نفسِه ، وما غلبه على دينِه وخُلُقِه !!

    إنّ الحديثَ عن [ حبّ الرّافعيِّ ] لَحديثٌ طويلٌ ؛ فما هي حادثةٌ أرويها وأفرغُ منها ، وحبيبةٍ واحدة أصفُها وأتحدّثُ عنها ، ولكنّها حوادثُ وحبيبات !!

    [ ، ص : 93-94 ]

    مشاركة من آية ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • كان الرّافعيُّ رجلا كبعض من ترى من النّاس ، فلم يكن النّاظرُ حين ينظرُ إليه ليلْمحَ له امتيازا في الخَلْقِ يدلُّ على نفسِه أو عقلِه أو عبقريّتِه !

    بل لقد يشكُّ النّاظرُ إلى وجهِه في أن يكون وراء هذه السّنحةِ وهذه الملامحِ نبوغٌ أو عبقريّةٌ أو فكرٌ سامٍ !!

    [ ، ص : 21 ]

    مشاركة من آية ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • فما كان يرى له وقاية من سحر المرأةِ حين يحسُّ أثرَها في نفسِه إلا أن يُسرعَ في الفرار ، وكثيرا ما كان يقول :

    " الفرارَ الفرار ؛ إنّه الوسيلةُ الواحدةُ إلى النّجاةِ من وسوسةِ الشيطان وغلبةِ الهوى ! "

    .

    [ ، ص : 110 ]

    مشاركة من آية ، من كتاب

    حياة الرافعي

  • الرّافعيّ ...وتعليمُ بناتِهِ القرآنَ ..

    قال محمّد سعيد العرَيان :

    [ وكانَ الرّافعيُّ يتَّخِذُ في بيتِهِ امرأةً قارِئَةً حافِظةً ، تقرأُ كلَّ يومٍ ما تَيَسَّرَ من القرآنِ ، وتُعلّمُ بناتِهِ منَ القرآنِ في وقتِ فراغِهم منَ المدرسةِ ، وتُقيمُ ألْسِنَتهم في تلاوتِهِ ] .

    ( – ص 28)

    مشاركة من آية ، من كتاب

    حياة الرافعي

1 2