وتَظلُّ حِكمةُ اللهِ مَطْويَّةً في ظُلُماتِ الغَيْبِ، لا يَتنوَّرُها إلا مَن غَمَرَه شُعاعُ الإيمانِ، وسَطَعَ في قلبِه نُورُ الحِكمةِ، أمَّا الذين تَعَبَّدتْهم شَهواتُ أنفُسِهم فهم أبدًا في حَيْرةٍ وضَلالٍ.
حياة الرافعي > اقتباسات من كتاب حياة الرافعي > اقتباس
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب