اقتباسات سلامة موسى

‏❞ كان ابن عربي الأندلسي يقول: «لا ينبغي للعبد (يعني للإنسان) أن يستعمل همته في الحضور في مناماته، بحيث يكون حاكمًا على خياله، يصرفه بعقله نومًا كما كان يحكم عليه يقظة …»

وبعبارة أخرى … إن ما نشتهيه في اليقظة نراه في النوم، فلا تهزأ — بعد ذلك — بالأحلام. ❝

وبقايا الطفولة تُرى في كثير من نسائنا، حتى إن مجتمعنا لا يستنكر أن تتدلل المرأة كما يتدلل الطفل، ولذلك نرى الزوجة تبكي لأقل استفزاز، وتحتاج إلى مصالحات متكررة؛ لأنها سريعة الغضب، وهذا هو النظر الشرقي المنحط للمرأة، وهو نظر يجب

والتفاوت في الذكاء ليس كبير القيمة في الشخصية الناجحة كالتفاوت في الشخصية؛ ذلك لأن أعمالنا العادية لا تحتاج إلى عبقرية فذة بمقدار احتياجها إلى شخصية لبقة

ڪيف اقولڪ اشتقتلڪ بطࢪيقه..

تحسسڪ اטּ محد بالدنيا اشتاق لڪ مثلــــي 🤍؟.

عمران

إن شبابنا يعيشون في مجتمع انفصالي يفصل بين الرجل و المرأة، أي في مجتمع غير اجتماعي، و هم لذلك لا يحسنون اختيار الزوجة، كما أن الزوجة لا تحسن اختيار الزوج

أحسن مؤلفين

جيد جدا❤️

ويمكن أن نسمي العقل الواعي: عقل الثقافة الحديثة.‏

‫ ‏أما العقل الباطن فهو: عقل الثقافة القديمة.‏

‫ ‏ثم اعتبرْ هذا الرجل المنتحر كيف يرضى بقتل نفسه؛ لأنه لا يرى أن الظروف المحيطة به تتفق ورغبته في الارتقاء، فلو أن نفس الإنسان كانت بطبيعتها منحطَّة نازلة وليست راقية صاعدة لما رضي إنسانٌ أن ينتحر؛ لأنه إنما ينتحر

وقديمًا بحث الناس عن السعادة، ولكننا الآن نكاد نتفق على أنها هي الشعور بالرقيِّ سواء أكان هذا الرقيُّ بزيادة الصحة أو المال أو الجاه أو العلم، فما دمنا نزداد رقيًّا فنحن سعداء؛ وذلك لأن الرقيَّ هو في صميم طبائعنا كما

أعظم ما يكسبنا الكرامة الذاتية بحيث نصمد للحوادث ونتغلب على الصعوبات، هو إحساسنا بأننا ننتج وأن لنا قدرة على أن ننفع ونخدم، وأن لنا براعة أو مهارة في عمل معين، ولنا نشاط نؤديه ونُسرُّ به. وقد لا نكسب شيئًا من

إننا نسترشد في مصر بفلسفة مخطئة عندما نتحدث عن المرأة أو نعاملها أو نربيها؛ لأننا نحب أن تبقى أنثى ولا نكاد نبالي أن تكون إنسانًا له آفاق الإنسان وتضحياته وواجباته، وهي لذلك تحيا الحياة المقصورة المحدودة

ولكن الحياة الزوجية السليمة في نظر الرجل السليم هي حياة التكافؤ والزمالة وليست حياة السيادة والكبرياء. ولست أنكر أن هناك شبانًا يخشون الزواج من فتاة جامعية متعلمة، ومرجع هذا إلى أنهم يجدون فيها أو بالأحرى في تعليمها مهانة لكرامتهم؛

وليس مثل الخوف عامل يشل التفكير ويحطم الذكاء. كما ليس مثل الحرية والشجاعة عامل يبعث التفكير وينبه الذكاء.

ويجب أن تقع الكوارث بكل إنسان؛ لأنها ما دامت لا تقتلنا فإنها تعلمنا. هي تجربة نزداد بها خبرة وحكمة؛ أي نصير بها حكماء. وإنسان بلا كوارث هو إنسان أخضر، فِجٌّ، ناعم، بليد، جاهل.

ولكنا، لأننا نعيش في مجتمع، نجدنا منساقين في تياراته، آخذين بأساليبه، معتمدين على قيمه وأوزانه، فتبرز في وجداننا حقائق العيش والكسب والوجاهة والأبهة، ونعمى عن حقائق أخرى أكبر قيمة وأعظم وزنًا؛ أي إن الحقائق الاجتماعية التافهة كثيرًا ما تغطي على

ولا يمكن أن نعالج الشاب بالاستسلام لعواطفه؛ لأننا بذلك نقيم في نفسه صراعًا جديدًا في مكان الصراع القديم؛ لأن الاستسلام للعواطف يجرُّ وراءه تبعات جديدة تُحدث عواطف جديدة مؤلمة للنفس

ماكسرني غير ضحكتك ف يوم الوداع.

ولا كرهت ايام عمري كثر ايام الربوع.