اقتباسات أدهم شرقاوي

مـــــا أخذه الله منـــــــــــكَ فلحكمــــةٍ،

⁠‫ومــــــا تـــركه لكَ فلرحمــــــــةٍ،

⁠‫فإنْ علمتَ الحكمة، فاشْكُرْ!

⁠‫وإن جهلتهــــــــــا، فـــــــــاصْبِر!

#رسائل من القرآن

⁠‫﴿ عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا ﴾

⁠‫أطفِئْ بهذه الآية نار حسرتكَ على كـــل فرصـــــةٍ

⁠‫ضــــاعتْ، وعلى كـــــــــــل وظيفــــــــةٍ خسرتهــــــــــا،

⁠‫وعلى كل حبيبٍ أفلتَ يدكَ في منتصف الطريق،

⁠‫وعلى كل صـــــديقٍ حسبتَ أنَّ له وجهـــــاً جمــيلاً،

⁠‫فلم يكن هذا إلا قناعاً لذئب جارح!

⁠‫مـــــا أخذه

الدَّرْسُ الأوَّل:

⁠‫الحبُّ من طرفٍ واحدٍ مذلّة !

⁠‫صحيح أن الله خلق فينا قلوباً تسقطُ أحياناً بالضَّربةِ القاضية أمام حبيب

⁠‫ولكنه بالمقابل خلق فينا إرادةً كي لا نتنازل عن كرامتنا

⁠‫اعرضْ قلبك على من أحببتَ ولكن لا تتسول الحُبَّ !

ومن أجّلَ العبادة حتى يفوتَ وقتُها لأجْلِ العمل فقد أساءَ الأدب مع الله

السّلام عليكَ يا صاحبي،

⁠‫ها قد أتى رمضان،

⁠‫وأنتَ المُثخنُ بالذُّنوبِ والنُّدوبِ،

⁠‫فرمِمْ ثُقوبَ قلبكَ،

⁠‫واجْبُرْ كسر روحكَ،

⁠‫وأَنِخْ بباب ربكَ مطاياك،

⁠‫وقُلْ له: عبدكَ المسيءُ قد عادَ إليكَ،

⁠‫أشقاه البُعدُ عنكَ،

⁠‫وقسمتْ ظهره المسافاتْ،

⁠‫يا الله: لكَ عبادٌ غيري وليس لي ربٌّ سواكَ،

⁠‫أنتَ

يا صاحبي،

⁠‫صديقك قرين روحك،

⁠‫وقطعة قلبكَ،

⁠‫فاحفظْ له غيبته

⁠‫لا تسمح لأحدٍ أن يجلده بلسانه،

⁠‫ولا أن يلوك لحمه ،

⁠‫فمتى فعلتَ فإنكَ لستَ بصاحبٍ!

⁠‫يا صاحبي،

⁠‫بعض الجروح لا ينفع معها إلا أن تلملم خيبتك وتمضي!

‫ هناك طرق ملتوية كثيرة لنقول بها « نعم « .. غير أنه لا يوجد إلا طريقة واحدة لنقول بها لا .. «لا»

مشكلة عندما يكون الشجاع أعمى

والذي يرى الحقيقة جباناً!

تحتاجُ ضماداً لكل الجروح التي لا يراها الناس، تلك الجروح الغائرة التي تتحسسها وحدك بين لحظةٍ وأخرى، تمرُّ عليك لحظاتٌ تعتقدُ فيها أنك شُفيتَ من كثرة ما تناسيتَ،

ولكن ما إن تخلو بنفسكَ، ستتفقدُ جرحك لتجده ما زال رطباً ونازفاً،

أوجعُ الجروح هي التي تكون في الروح!...

والسلام لقلبك

#السلام_عليك_يا_صاحبي

فمن لم يُقِلْ لكَ عثرةً وطالما أقلتَ له عثراته،

⁠‫فاعلم أنه كان ينتظرها منكَ ليرحل!

⁠‫ومن مددتَ إليه يدكَ فأبى أن يمسكها وأنتَ الذي طالما تشبَّثتَ به،

⁠‫فقد أراد أن تُفلته هذه المرَّة ليرحل!

⁠‫ومن أطال عتابَكَ فإنما أراد أن يتخلَّص من شعوره بالذنب،

⁠‫ويُحملكَ

نهت تاماااغةىغىعةغةعلغةفرفر ىع ا ا ن ن غ ها ق

" كان فينا عقل ولكن لم تكن فينا هداية ! "

" كنا نعتقد بأنّنا بالجسد نمتلك الروح "

" إن الكريم من دلَّ الناس على منّ هو أكرمُ منِّه "

" السلام عليك يا صاحبي

إنّي أعيذك أن تستطيل البلاء فتسخط،أو أن تستبعدَ الفرج فتيأس،فتكون كالذين يعبدون الله على حرفٍ،إذا رأوا من الله ما يُحبون رضوا،وإن رأوا ما يكرهون سخطوا."

"ماذا على المُتْعَب لو أنه أفلتَ يده؟"

قرطبة تسجل براءة اختراع أول صندوق قمامة في التاريخ.

الأمة التي لا تهتم بالثقافة والأدب لا يبقى لها ومنها شيء، المغول كانوا أمة محاربة، لا يُعرف لها كُتاب ولا أدباء، لم يكتبوا مخطوطاً، ولم يشيدوا بناءً! جاؤوا، وقاتلوا، وانتصروا، وقتلوا، وأحرقوا، ثم قاتلوا، وهُزموا، وانقرضوا! لا شيء يدل على

"يا صاحبي، من أحبك قبل عذرك.. وإن لم يجد لك عذرًا، اختلق لك واحدًا .. نحن حين نريد أن نتمسّك بالناس نبحث عن أسباب للبقاء!"