والعجب أن قطاعًا ضخمًا من الإسلاميين ـ خاصة أهل تيار الإسلام السياسي ـ يختصرون «أمجاد الحضارة الإسلامية» في تلك الدولة الأخيرة: العثمانية.
اقتباسات وليد فكري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات وليد فكري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من nasser ، من كتاب
الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
-
الأسطورة ـ أيًا كان انتماؤها ـ تسلط كثيرًا من الضوء على كيفية تفكير أهل زمانها، وكيفية تفاعلهم مع موروثاتهم وترجمتهم لها. فهي ليست مجرد «تسلية» أو «استعراض للغرائب المثيرة»، بل إنها ـ بحق ـ مصدر من أهم مصادر المعرفة التاريخية،
مشاركة من Eman Amin ، من كتابأساطير مقدسة
-
لم تهنأ الدولة الاسلاميه يوما من تناثر الدماء في ارجائها
لم تخلو من قتل او اغتيال او شهاده .. وعند الله تجتمع الخصوم
مشاركة من Talal Al-Fares ، من كتابدم الخلفاء
-
ولكن ـ كما أسلفت القول ـ التاريخ لا يرحم من يعابثه، والكذبة تبقى بيتًا من زور أساسه هواء.. لا بُدَّ له من يوم ينهار فيه على رؤوس مَن شيدوه!
مشاركة من Ahmed fouad ، من كتابالجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
-
إذا ضعف العقل استسلم للخرافة، والجهل هو أسوأ مظاهر ضعف العقل، والخرافة سلاح الكاذب يضرب بها عقل الجاهل فيحوله إلى مطية لأكاذيبه وتدليسه.
مشاركة من Ahmed fouad ، من كتابالجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
-
إنك تستطيع أن تكذب على بعض الناس لبعض الوقت، ولكنك لا تستطيع أن تكذب على كل الناس كل الوقت.
مشاركة من Ahmed fouad ، من كتابالجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
-
«لا بأس أن تعتدي على التاريخ بشرط أن ينجب منك طفلًا جميلًا».
مشاركة من Ahmed fouad ، من كتابالجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
-
❞ من بين هذه السلالات والدول، نستطيع أن نحصي ست دول تولت قيادة العالم الإسلامي هي: الخلافة الراشدة، والدولة الأموية، والدولة العباسية، والدولة الأيوبية، والدولة المملوكية، والدولة العثمانية. ❝
مشاركة من Ahmed fouad ، من كتابالجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
-
لم يكن المماليك ملائكة، وكذلك لم يكونوا شياطين، ولكنهم في كل الأحوال قد أقاموا دولة عظيمة قدمت للعالم محتوى حضاري هائل، وتركت بصمة في الإدارة والحكم
مشاركة من Ahmed Mansour ، من كتابدم المماليك
-
ثم إنه لو كان العثمانيون غيورين بهذا الشكل على «تعرض المسلمين للظلم»؛ فلماذا لم يتدخلوا بجيوشهم الجرارة لإنقاذ المسلمين المحاصرين في غرناطة قبل سقوطها؟
مشاركة من Ahmed Mansour ، من كتابدم المماليك
-
ما بعد النهاية: يغتصب العثمانيون مصر، ويتناوب عليها بكواتها وبشواتها، ممتصين خيرها ودم ناسها لثلاثة قرون إرضاء للسلاطين القابعين في القسطنطينية. يغتصب سليم الأول لقب الخلافة زوًرا وبهتانًا، ويورثه نسله. وبعد أن كانت مصر سيدة الشرق صارت مجرد «إيالة»
مشاركة من Ahmed Mansour ، من كتابدم المماليك
-
سادت عصر الاحتلال العثماني للشرق حالة من الجمود الحضاري.. فبينما تزدحم الفترة من 1250م إلى 1517م بالأسماء البارزة في مختلف مجالات العلوم والفنون، والتي قدمتها المنطقة العربية الإسلامية في عصر المماليك،
مشاركة من Ahmed Mansour ، من كتابدم المماليك
-
وكم تتابعت على عرش مصر من أجناس تمصّرت، وصار تاريخ مصر هو تاريخها، وتاريخها هو تاريخ مصر..
مشاركة من عبدالله الخطيب ، من كتابدم المماليك
-
البحث عن نقائص الخصم المهزوم يبدأ من حيث تنتهي القدرة على إيجاد أي إيجابيات حقيقية للمنتصر!
مشاركة من Mohamed Emara ، من كتابتاريخ شكل تاني
-
والحقيقة التي يتجاهلها من يمارسون عبثًا كهذا، أنه لا يضيف لعهد أو نظام أو زعامة جديدة، بقدر ما ينتقص منها، فهو ببساطة يعكس ضعف ثقة تلك الزعامة في مبررات وجودها، ويبرر بالتالي اضطرارها إلى فرض «تاريخها» على الناس،
مشاركة من حنان فوزى ، من كتابتاريخ شكل تاني
-
كان الكاتب موفقًا في سرد بعض الحقائق التاريخية عن الدولة العثمانية ، لا بل اسهب وفصل العديد من القضايا ووثقها بمراجع رفيعة الطراز ، إلا أنه لم يوفق بأسلوب السرد وترابط الأفكار .
مشاركة من Randa Makhamreh ، من كتابالجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
-
الكتاب يتكلم هن الدولة العثمانية وخل فعلا وجودها اثر آيجابيا على الدول العربية
مشاركة من مجرة الكتب ، من كتابالجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
-
المفترض كذلك أن يدرك هذا المتناول للتاريخ أن العالم لم، ولا، ولن، يوجد به ما يمكن وصفه بـ«المدينة الفاضلة»، فدائمًا توجد صور من التفاوت في الظلم والعدل في هذا المجتمع أو ذاك.
مشاركة من عمار العلي ، من كتابتاريخ في الظل
-
تلك الحقيقة التي عبر عنها الخليفة الثاني عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - بقوله للقائد الفَارِسِيّ الهرمزان، حين أسره الْمُسْلِمُون: «إنما غلبتمونا في الجاهلية باجتماعكم وتفرقنا».
مشاركة من Abdullatif M ، من كتابتاريخ شكل تاني