في العام 910م قامت الخلافة الفاطمية في شماليّ إفريقيا، على يد عبيد اللـه المهدي، الذي قدّم نفسه كأحد أحفاد إسماعيل بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب. وهو النسب الذي يصر أغلب مؤرخي العهد الإسلامي - عدى ابن خلدون - على نفسه
دم الخلفاء
نبذة عن الكتاب
من بين أكتر من 100 خليفة، منذ ميلاد نظام الخلافة، تربعوا على كراسي الحكم في 4 دول؛ انتهت عهود نحو 25 منهم بالقتل .. قُضي كلٌ منهم إما اغتيالا على حين غرة، أو قتلًا في معركة دفاع ضد متمرد، أو إعدامًا بعد هزيمة من منافس.. وأغلبهم بقى سر مقتله لغزًا حتى يومنا هذا.. بعضهم اشتهر اسمه في كتب التاريخ، لكنّ أكثرهم لم ينل نفس النصيب من الشهرة.. فعن هؤلاء الذين بايعوا مصارعهم يوم بُويِعوا بالخلافة.. عن الذين حين رُفِعوا إلى كراسي الحكم؛ كانوا كأنما يُرفعون إلى توابيتهم.. عن دم الخلفاء.. نتحدث .عن الطبعة
- نشر سنة 2017
- 412 صفحة
- [ردمك 13] 9789775153999
- الرواق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
291 مشاركة
اقتباسات من كتاب دم الخلفاء
مشاركة من Mona ALfares
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
زكريا نوار
أسلوب أدبي وجميل؛ ولعة منسابة سهلة.
لكن الكتابة التاريخية لا يكون فيها أسلوب الرمز.