اقتباسات فرانز كافكا

إنكِ توجدين هنا ، مثلما انا هنا ، إن وجودكِ مؤگد اگثر من وجودي ، إنكِ تگونين حيث أكون ، وجودكِ گوجودي ، واگثرُ گثيراً من وجودي في الحقيقة .

فإن فكره من الأفكار لا يمكن أن تنقرض مهما كانت متطفلة، ما دامت قد وجدت ذات مرة، أو إنها لا يمكنها على الأقل أن تنقرض دون صراع رهيب، ودون أن تتمكن من تحقيق لنفسها دفاعاً فعلاً ينجح في أن يثبت طويلاً.

… فعندما تنحسر السعادة في الأحلام تنتهي العاطفة من حيث ابتدأت: عند السهاد.‏

"فأنتِ تنتمين إليّ ، حتى ولو قُدّر ليّ ألا أراكِ ثانيةً على الإطلاق."

لامسني التشبيه ..

"أشعر أحيانًا بأن لدينا غرفة تحتوي على بابين متقابلين و كل واحد منا ماسكُ مقبض بابه و بمجرد أن يرمش جفن احدنا يقفز الأخر خلف بابه ، و ما إن يتفوه الشخص الأول بكلمة واحدة حتى يُغلق الثاني بابه لكي لا يراهُ الاول" 🥺..

"فرغم منظر غريغور البغيض والكريه ؛الا انه واحد من أفراد العائلة في النهاية ،ولا يجب معاملته كعدو ،بل على العكس يقتضي الواجب العائلي كبح نفور المرء وتحمّل مشقة الأمر والصبر ولا شيء آخر سواه"

وللحظة قصيرة ،

بقي متمدداً في هدوء ،

خافت الأنفاس ،

كأنما ينتظر من الصمت التّام أن يجعل الأمور تستعيد واقعيتها وبداهتها .

حجرته أصبحت تثير فيه الرعب وهو منبطح فوق أرضيتها والسقف فوقه عالٍ وبعيد،

كانت الأبواب موصدة كان الجميع يتلهف خروجه، وأما الآن وبعد أن فتح بابًا بنفسه؛ فإن أحدًا لم يأتِ.

 

كافكا إلى ميلينا:

‏"أخاف الأشياء التي تُلامس قلبي يا ميلينا، لِذا أهرب منها دائمًا.. و أهرب منكِ.

ماكس برود، الذي لم يمتثل لوصية كافكا بإبادة وحرق كل ما كتبه. وذاع صيت كتاباته لاحقًا حين عكف عددٌ كبير من النقاد على نشر دراساتٍ معمّقة عن أدب كافكا، الكاتب الذي يصفه الكثير من المختّصين بأنه أحد أهم كتاب للعالم

«مثل كلب» قال ك، وكان كمن يفترض أن على الخجل أن يعيش بعده.

فإن فكره من الأفكار لا يمكن أن تنقرض مهما كانت متطفلة، ما دامت قد وجدت ذات مرة، أو إنها لا يمكنها على الأقل أن تنقرض دون صراع رهيب، ودون أن تتمكن من تحقيق لنفسها دفاعاً فعلاً ينجح في أن يثبت طويلاً .

سلمى نبغيك

أبق على فمك مغلقًا، مهما كان ذلك ضد طبيعتك." ⁧‫#المحاكمة‬⁩ ⁧‫#كافكا‬⁩

"أخاف الأشياء التى تلامس قلبي يا ميلينا لذا أهرب منها دائماً، وأهرب منكِ."

«ويمكن للمرء أن يخبرك الحقيقة كما تقتضيه مصلحته ومصلحتك؛ أو في الحقيقة أن يكتشف حقيقته مباشرة من خلالك»‏

حينما دار الحوار بين المستأجرين الثلاثة والأب والأم هنا نبض قلب الكتاب حقاً، التحول كتاب يصعب على القارئ ان يجد وصفاً مناسب له.... كان مذهلاً ، مذهلاً حقا .

إن مسألة الحصول على شيء لهي أسهل من اتخاذ القرار ذاته.

ولكن الغريب أنه لا صوت مسموع يصل إليه، إنه السكون يخيم على المنزل عامة، هذا المنزل المأهول بأهله. قال غريغور محدثًا نفسه: «منذ متى وحياتهم هادئة ساكنة؟»