دخل كتاب «تأملات» التاريخ بصفته الكتاب الوحيد الذي نـُشِـر إبّان حياة كافكا. وتجدر الإشارة هنا إلى أنه نشر عدداً قليلاً جداً من أعماله النثرية المطولة في الكتاب الدوري، مثلا «أركاديا»، الذي كان يصدره صديقه ماكس برود،
المؤلفون > فرانز كافكا > اقتباسات فرانز كافكا
اقتباسات فرانز كافكا
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات فرانز كافكا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب
تأملات
-
مرّت فترة على ظهور الكتاب عام 1913، كتب كافكا: «باعت مكتبة اندريه إحدى عشر نسخة. أنا اشتريت عشر نسخ وأحب أن اعرف يا ترى من اشترى النسخة الحادية عشرة؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتأملات
-
ابنة جاكوب لوي وهو تاجر ناجح في بودبرادي، وقد تلقت تعليماً أفضل بكثير مما ناله زوجها، وكانت التناقضات بين والد كافكا ووالدته فوق كل تصور في عام 1901، بعد تخرجه من المدرسة الثانوية، التحق كافكا بجامعة شارلز-فيردناند الألمانية في براغ
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتأملات
-
ولد فرانز كافكا في 3 يوليو 1883 في مدينة براغ، لعائلة ألمانية من الطبقة الوسطى تنحدر من أصول يهودية والده هرمان كافكا (1852–1931) هو الابن الرابع لجاكوب كافكا، الذي نشأ في الريف في ظروف فقر مدقع؛ وبنشاط دائب ارتقى حتى أصبح تاجر
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتأملات
-
قد نشرت من بينها ثماني نصوص في العدد الأول من المجلة الأدبية «هايبيريون» (Hyperion) تحت العنوان «تأمل» (Betrachtung) في العام 1908 وربما قد يكون من المناسب هنا منح فكرة عامة للقارئ عن فرانز كافكا، الكاتب التشيكي الذي أصبح اسمه ....
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتأملات
-
كتاب «تأملات» الذي صدر عام 1913 متضمنًا مجموعة من النصوص المكثّفة التي تتألف أغلبها من مقاطع نثرية تتصف بقلقٍ شديد وخارق، وذات أسلوب غنائي درامي مدهش في حداثته وكانت قد نشرت من بينها ثماني نصوص في العدد الأول من المجلة
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتأملات
-
التماهي بين القص الكثيف وقصيدة النثر والأمثولة
إبراهيم فرغلي
بُنيت أسطورة الكاتب التشيكي فرانز كافكا الأدبية (3 يوليو 1883 - 3 يونيو 1924) على مجموعة أعماله النثرية ورواياته التي نشرت إثر وفاته.
مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتابتأملات
-
إني أُغلق عينَيَّ لأنظر في تلك الأعماق، فلا أجد نفسي إلا وقد أبحرت فيكِ.
مشاركة من أشـواق ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
وفي الحقيقة ربما لم تكوني أنتِ التي أحب على الإطلاق، بل هو الوجود الذي وهبتِنِيه.
مشاركة من أشـواق ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
قفزت من سريري كغريب يجرُّ غريباً آخر من فراشه
مشاركة من أشـواق ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
إني أبحث عن قطعة أثاث لأختبئ تحتها مرتجفاً من دون أن أشعر تماماً بما يدور في العالم من حولي، متوسلاً إليكِ عسى أن تطيري عائدة من النافذة بنفس الطريقة التي اقتحمتِ بها المكان داخل رسالتك،
مشاركة من أشـواق ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
إنني مستمر بسؤال نفسي سؤالاً لا طائل منه، فيما لو كنت قادراً على أن أجعل مطرقة تدخل مسماراً في حجر بعد أسبوع كامل من المحاولات ودون أن أستريح ليلاً، وكنت أنا الطارق والمسمار في آن واحد
مشاركة من أشـواق ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
لقد بديتِ قوية جداً في آخر رسالة لك، حيث كنت أنظر إليك كما لو كنت أنظر إلى أحد متسلقي الجبال من على كرسيي هذا
مشاركة من أشـواق ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
أشعر أحياناً بأن لدينا غرفة تحتوي على بابين متقابلين وكل واحد منا ماسكٌ مقبض بابه وبمجرد أن يرمش جفن أحدنا يقفز الآخر خلف بابه، وما إن يتفوه الشخص الأول بكلمة واحدة، حتى يغلق الثاني بابه لكي لا يراه الأول.
مشاركة من أشـواق ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
أستطيع أن أجلس على أقدام تلك الرسائل لأشعر بسعادة لا توصف؛ فهي السحابة التي تنزل المطر على رأسي المحترق.
مشاركة من Mona 77 ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
لقد تسببتُ بتعاسة الناس مسبقاً، لكن تلك التعاسة لم تدم معهم بالتأكيد، كما لم تدم ملامتهم لي أيضاً. فقد ظلوا صامتين بكل بساطة، كما أعتقد أنهم لا يلوموني حتى في دواخلهم. وهذه هي الميزة الاستثنائية التي أَمتازُ بها عن الآخرين.
مشاركة من Mona 77 ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
نبضات قلبي تزداد عدداً لتتجاوز عدد نبضات من أُصيب بالحمى.
مشاركة من Mona 77 ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
إني لا أمتلك القدرة على التفكير في أي شيء أكتبه، فأنا الآن أتجول بين الأسطر فقط، تحت ضياء عينيك، وفي الأنفاس المنبعثة من فمك كنسيم جميل في يوم سعيد، والذي يبقى جميلاً وسعيداً رغم أن رأسي سقيم ومتعب.
مشاركة من Mona 77 ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
لا أستطيع تحمل الإجهاد العقلي، فأنا مريض روحياً، وإنَّ مرضي الرئوي ما هو إلا فيض من مرضي الروحي.
مشاركة من Mona 77 ، من كتابرسائل إلى ميلينا
-
أن تدرك مالا يدركه الأخرون، هو جحيم لا يطاق.
مشاركة من رانيا رشوان ، من كتابالتحول