«القديم يحتضر، والجديد لا يستطيع أنْ يولد بعْد، وفي هذا
الفاصل تظهر أعراضٌ مَرضيّةٌ كثيرةٌ وعظيمةٌ في تنوّعها».
(أنطونيو غرامشي)
حتى نحترق ومن وسط رمادنيران الالم ينبعث عنقاء من جديد
المؤلفون > صادق جلال العظم > اقتباسات صادق جلال العظم
اقتباسات صادق جلال العظم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات صادق جلال العظم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتاب
ذهنية التحريم
-
«تكمن المشكلة الحقيقيّة فيما إذا كان بالإمكان وجود تصوّرٍ صادقٍ عن أيّ شيء، مهما كان، أم إنّ التصوّرات جميعها بلا استثناء، وبحُكم كونها تصوّرات؛ مدفونة أوّلاً في لغة صاحب التصوّر، ومن ثمّ في ثقافته، ومؤسّساته، وأجوائه السياسيّة، فإذا كان البديل الثاني هو الصحيح فعلينا عندئذٍ أن نكون مستعدّين للقبول بالواقع القائل: إنّ كلّ تصوّرٍ يختلط حُكماً بأشياء كثيرةٍ غير «الحقيقة»… مع العلم بأنّ «الحقيقة» نفسها هي تصوّرٌ ليس إلّا»
مشاركة من Susan Mohamed ، من كتابذهنية التحريم
-
أن تحقيق الحل المثالي لمفارقة الحب مستحيل بالنسبة للإنسان مدام كائنًا يحيا ضمن نطاق الزمان والصيرورة , وكل إنسان يعي الإشكال الذي ينطوي عليه الحب ويدرك أهميته وطبيعته يعرف بأن عليه أن يواجهه , في نهاية الأمر , منفردًا وحيدًا
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابفي الحبّ والحبّ العذريّ
-
الحب كغيره من المشاعر الإنسانية، يمتدّ ويشتدّ (أو يقصر ويضعف) وفقاً لظروفٍ وأوضاع وبواعث معيّنة.
مشاركة من Haneen ، من كتابفي الحبّ والحبّ العذريّ
-
الرجل يعشق بشهوانيته التي خلقه الله فيها، ويعبر كذالك عن حبه بها.
عكس النساء. >> اقتباس من عقلي
مشاركة من نايف الراشد ، من كتابفي الحبّ والحبّ العذريّ
-
سَأَلْتُهَا عَنْ فُوَآدِي أَيْنَ مَوْضِعُهُ
فَإِنَّهُ ضَلَّ عَنِّي عِنْدَ مَسْرَاهَا
قَالَتْ لَدَيْنَا قُلُوبٌ جَمَّةٌ جُمِعَتْ
فَأَيُّهَا أَنْتَ تَعْنِي؟ قُلْتُ أَشْقَاهَا
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفي الحبّ والحبّ العذريّ
-
إنها توق إلى التخلص من الشعور بالفراغ والنقص والروتين الأجوف الذي يتولد في حياة لا إثارة فيها ولا توتر ولا انفعال، ولا زخم ولا كثافة في الحب والعاطفة. هذا هو الثمن الذي يدفعه كل من يختار شريعة الامتداد في الحب ويطلب استقراره وثباته
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفي الحبّ والحبّ العذريّ
-
عيناكِ شاهدتانِ أنكِ من
حَرِّ الهوى تجدين ما أجِدُ
بكِ ما بنا لكنْ على مَضَضِ
تَتَجلَّديَنَ وما بنا جَلَدُ
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفي الحبّ والحبّ العذريّ
-
«الحب ليس وحده الحب.
ولكن اسمه يخفي في ثناياه أسماء أخرى متعددة،
إنه الموت والقوة التي لا تحول ولا تزول،
إنه الشهوة المحض، الجنون العاصف والنواح»
مشاركة من أماني هندام ، من كتابفي الحبّ والحبّ العذريّ
-
أننا أفسحنا مجالاً في حياتنا للثلاجة والتلفزيون وآبار البترول والميغ والرادار…إلخ وبقيت العقلية التي تستخدم هذه المنجزات المستوردة، هي العقلية التقليدية التي تنتمي إلى أطوار البداوة والزراعة والتعلق بالغيبيات، أي إلى أطوار سابقة على مرحلة الثورة الصناعية والانقلاب العلمي
مشاركة من hossam ، من كتابالنقد الذاتي بعد الهزيمة
-
هذا التناقض بين الآلة المعقدة من ناحية، وبين الإنسان الذي لم يتكون عقلياً وجسمياً في بيئة تسيطر عليها الآلة من ناحية أخرى، هو مصدر الشكوى المستمرة والتذمر الدائم الذي نسمعه دوماً في المجتمعات المبتدئة بعملية التصنيع حول آفات الإهمال في
مشاركة من hossam ، من كتابالنقد الذاتي بعد الهزيمة
-
تشكل الأدوات الزراعية البدائية (المحراث التقليدي مثلاً) في الواقع امتداداً لأعضاء الجنس الإنساني ليس إلا، وتخضع بمجملها لإيقاع حركة الجسد الطبيعية وردود فعله التلقائية أما الآلة المعقدة فهي تفرض على جسم الإنسان إيقاعها الخاص، وتتطلب منه تدريب جسده وردود فعله
مشاركة من hossam ، من كتابالنقد الذاتي بعد الهزيمة
-
من عواقب هذا النقض في الوضوح الأيديولوجي الذي يسيطر على الحركة الاشتراكية العربية ويأرجحها في الوسطية والجدل العقيم حول إذا ما كانت الاشتراكية التي تفترض في القوي الثورية الغربية أن تنادي بها هي "اشتراكية عربية " أو " تطبيق عربي للاشتراكية " وحول إذا ما كانت اشتراكيتنا علمية أو مؤمنة أو مستوردة أو رشيدة أو حكيمة أو مسلمة الي غير ذلك من هذه البوابة الفكرية والسفسطة الكلامية التي تنعكس آثارها على مستوي النظرية والتطبيق في آن واحد . إنها وحدة إصلاحية معتدلة باسم الدين والتقاليد والتقدم أيضا فوجدت من يروج لها ويسوغها ويفلسفها ،الي أن خرجت علينا فئة من اليسار بتركيبة جديدة عجيبة غريبة اسمها اشتراكية - العربية - العلمية- الإسلامية - المؤمنة
كل هذه الاعيب نتلهي بها عن الموضوع الرئيس الذي يحب أن ينصب على اهتمامنا الفكري والعلمي هو الاشتراكية العلمية بذاتها .
مشاركة من Azza Aboafeah ، من كتابالنقد الذاتي بعد الهزيمة
-
ماكان الحب موجودا لولا الوجود,,فالوجود سمته النسبية وليس المطلقية...والحقيقة في الوجود البشر وجميع الكائنات فربما مسالة الحب نسبية لكن وجودية الوجود وضعية مطلقة,,,فكلنا نحب حينما نعلم باننا موجودين بوجود الاختلاف ,,,,لذلك فالاعتراف بالاختلاف حب مطلق يجب انتهاجه بحب للوصول الى معرفة الوجود.... د/ حساني
مشاركة من hassani ، من كتابفي الحبّ والحبّ العذريّ
السابق | 1 | التالي |