إنها توق إلى التخلص من الشعور بالفراغ والنقص والروتين الأجوف الذي يتولد في حياة لا إثارة فيها ولا توتر ولا انفعال، ولا زخم ولا كثافة في الحب والعاطفة. هذا هو الثمن الذي يدفعه كل من يختار شريعة الامتداد في الحب ويطلب استقراره وثباته
مشاركة من أماني هندام
، من كتاب