الإنسان يعود إلى أهله، وروحه من روحهم حتى وإن مات
المؤلفون > علي المقري > اقتباسات علي المقري
اقتباسات علي المقري
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات علي المقري .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب
اليهودي الحالي
-
لا تستحق القراءة قذرة وضياع وقت
مشاركة من Shrog Alomri ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
المصائب والآلام توحّد النّاس. يصبحون متساوين مهما اختلف دينهم، أو أصلهم، أو لونهم، أو جنسهم»
مشاركة من İhab Hamouda ، من كتاباليهودي الحالي
-
سألتها مرة : لماذا أنتِ دائماً مبتهجة ؟ قالت : لأنني لا أشعر بخطيئة في أي عمل أقوم به.. لا أخالف رغبة روحي وعقلي.🤍
مشاركة من Reyof ، من كتاباليهودي الحالي
-
كنت أعتقد قبل خمس سنوات أنّ مَن ليس لديه أي حلم عليه أن ينتحر، أمّا الآن فلم أعد أرى ذلك. يكفي المرء أن يعيش، حتى وإن جفّت فيه الأحلام؛ فالحياة نفسها عبارة عن حلم، وما يعمله الحالمون، إذْ يحلمون، هو إبقاؤها في هذا المستوى
مشاركة من İhab Hamouda ، من كتاباليهودي الحالي
-
لقد وحّدهما الشعور بالخزي أخيراً، كما لم يوحّد أي شيء غيره من قبل
مشاركة من İhab Hamouda ، من كتاباليهودي الحالي
-
أقول إن الخمر، كمشروب، في مستواه المسكر قد يصل إلى فعل المخدر الذي يغيّب الشارب (السكران) عن أزماته الاجتماعية والنفسية، لكن الخمر، كمسألة ثقافية، ظل يمثل، في جانب من موقعه في الثقافة، فعلاً تصادمياً حديثاً ضد ثقافة الخنوع والاتكالية وذهنية الاتباع والتحريم، ولعلّ قول أبي نواس:
ألا فاسقني خمراً وقل لي هي الخمر
ولا تسقني سراً إذا أمكن الجهر
مشاركة من Jaafardouha ، من كتابالخمر والنبيذ في الإسلام
-
ععع
مشاركة من يعقوب الشكيلي ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
ينتابني لأول مرة قلق غريب، بدأت أسئلة كثيرة تثيرني عن العقل والوعي عن الإنسان، وهو يعيش بين كومة من القاذورات
مشاركة من zahra mansour ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
بقيت الذكريات تشدّنا إلا أنها لم تحفزنا للعودة
مشاركة من zahra mansour ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
كان الأخدام يُظهرون أمام هؤلاء المخبرين أنهم غير مبالين بأي عمل سياسي، أو ما يشبه ذلك، وظلوا، بتصرفاتهم الساخرة يحاولون التأكيد انهم لا يدركون شيئًا مما يجري حولهم، سواء في السياسة، أو في الدين، أو في الحياة
مشاركة من zahra mansour ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
يخدِّموننا. يتركوننا بلا شيء مئات السنين. وبعدها يقولون بكل سهولة إنهم سيدمجوننا في المجتمع. هل نصفق للدولة ونحن نعيش في العفن؟ نصبح أخوة وأحبابًا لهم؟ انا لست ضد هذا، ولكن كيف يكون ذلك؟
أنا اليوم تحاورت مع ثلاثة من شباب امبو، فذكروا لي الأمثال الشعبية التي ما زالوا يرددونها:"من صاحب الخادم أصبح نادم" و"الخادم أنجس من اليهودي" تصوروا!
مشاركة من zahra mansour ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
لماذا لا نصبح أحرارًا بأسمائنا وصفتنا؟ لماذا نتبع هؤلاء الامبو حتى حين نريد أن نتحرر. أليس من حقنا أن نختار شكل حريتنا؟
مشاركة من zahra mansour ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
أنت خائن لأنك تخوّن الناس كلّ يوم. خائن وإن لم تعرف ذلك
مشاركة من zahra mansour ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
نشتهي من يحترمنا كما نحن ، يحترم ثقافتنا ، يحترم لوننا. طعمنا الأسود ، رائحتنا السوداء
مشاركة من zahra mansour ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
أتدري لماذا دخلت السجن؟ رحت أزور واحداً قريبي في التربة. شكّوا الأخدام فيّ، قالوا أنني أعامل من أجل أن أخذ حق الخدمة عنهم. وشكوني للدائرة أنني اعتديت على نسائهم. ومن هناك، مباشرة، أدخلوني السجن المركزي. نحن الأخدام حتى إذا أردنا امتلاك شيء نحاول امتلاك حقنا في العبودية. عندنا مستندات وعقود تعطينا الحق في خدمتنا لأمبو*، ونتشاجر فيما بيننا، عمن سيكون له السبق ويحظى بهذه المكرمة”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابطعم أسود... رائحة سوداء
-
“فالنتينا الروسية استطاعت أن تصعد إلى الفضاء بحرّية، أمّا أنت فلن تستطيعي حتى الصعود إلى سطج المنزل. وإذا حاولت القيام بذلك مرة مثل نورا فستصيبك صواريخ الرقابة ونيران الإشاعة ويهلكك تلصص الكاميرا”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابحُرمة
-
“إذا أردت أن تلعبي وأن يكون لك وجود فالعبي في الوقت المخصص للعبة، تماماً كما في لعبة كرة القدم، ولا تقلبي اللعب في الوقت بدل الضائع أو الإضافي، فإن لم تلعبي في الوقت الأساسي للعبة ما ابحثي عن لعبة أخرى. لا تقبلي أن تكوني هامشية.”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابحُرمة
-
كان الانتظار يعطيه ميزة اللاستسلام
مشاركة من zahra mansour ، من كتابحُرمة