رحم الله الكاتب الجميل أحمد خالد توفيق..في كل مرة كان يكتب فيها يكون علاقة جديدة مع الآخرين..فهو يجيد الوصول لفكر الناس وهذا ما يميزه ويجعل القراء ينتظرون دائما أعماله..وما زلنا نقرأ الأعمال التي طبعت بعد وفاته..وهذا الكتاب هو فتح مخيلة القارئ لحب السينما التي تشكل وعي الأجيال ..وبالطبع السينما الهادفة التي توصل رسالة..كتاب جيد وعلاقة متجددة بالسينما من وجهة نظر كاتب عاش يتأمل في انواع الفنون.
فاطمة الشريف