قمت بتجميع أكبر قدر من الأسئلة التي تبدأ ب (هل) في رواية الليالي البيضاء ل دوستويفسكي
نجيب التركي
❞ هل من الممكن للناس ذوي النفوس الضعيفة والذين يملأ البغض قلوبهم أن يعيشوا تحت هذه السماء؟! ❝
❞ «لماذا، هل تعرفيني الآن؟». ❝
❞ هنا، لا أدري هل كان كلامي شيئًا سخيفًا ! ❝
❞ هل تعرفين أنني كنت سعيدا اليوم؟ ❝
❞ هل تعلم، لقد قيل بلطف، إن الفكرة تصدمني في الحال، حتى أتمكن من الثقة بك؟» ❝
❞ هل تعرف لماذا جئت؟ لا لأتحدث هراءً، كما فعلت بالأمس❝
❞ هل تعرفين ماذا يعني أن تكون وحيدا؟ ❝
❞ هل تقصد أنك لم ترَ أحدا قط؟ ❝
❞ هل تريدين أن تعرفي أي نوع من الرجال أنا؟». ❝
❞ هل تعرفين ما هو الحالم؟». ❝
❞ ترى أنه يفكر في شيء ما… من العشاء، هل يتخيل؟ ❝
❞ هل هو ينظرإلى ما يحب؟ هل هو في هذا الرجل ذو المظهر الكريِم الذي ينحني لسيدة تتدحرج في عربة تجرها الخيول؟ ❝
❞ هل يتذكر!، لا يتذكر شيئا، ولا إلى أين هو ذاهب ولا أين يقف الآن، ويشعر بالضيق من المؤكد أنه سيروي بعض الكذب لحفظ المظاهر. ❝
❞ (هل تذكرون الموسيقى، تفوح منها رائحة فناء الكنيسة!) ❝
❞ هل تسرع النبض، هل بدأ التمزق من عين الحالم، ❝
❞ وهل هو الوهم؟ ❝
❞ هل تعتقدين، انظري إليه، يا عزيزتي ناستنكا، أنه لم يعرفها، من هي التي أحبها في أحلامه؟ هل يمكن أن يكون قد رأها فقط في رؤى مغرية ❝
❞ هل يمكن أن يكون كل ذلك حلما ـ وأن الحديقة، والطرق، والانحرافات، والبرية، والطحلب الصغير على جانبيها، بلونه الانفرادي، القاتم، ❝
❞ هل تعلم، ليس من الجيد العيش هكذا؟». ❝
❞ هل يمكن أن تكوني مباركة، يا عزيزتي، لعدم ردعي في البداية، لأنه يمكنني القول بأنني عشت على الأقل في أمسيتين». ❝
❞ هل، تعرفين مدى التشابه بينك وبيني؟ ❝
❞ هل تعرفين الآن أنني لن أفكر في نفسي بهذا السوء كما فعلت في بعض اللحظات؟ هل تعلمين أنه، ربما، سأترك الحزن على الجريمة وخطيئة حياتي؟ ❝
❞ هل تعرفين، يا ناستنكا، النقطة التي وصلت إليها ❝
❞ هل تعلمين أنني أُجبر الآن على الاحتفال بذكرى أحاسيسي❝
❞ هل تعلمين أنني أُجبر الآن على الاحتفال بذكرى أحاسيسي، ذكرى تلك المناسبة التي كانت في يوم من الأيام جميلة، ❝
❞ هل ستعدني بتقديم النصيحة لي؟». ❝
❞ «هل كان لديكم مستأجر قديم؟»
«أخبريني، ناستنكا، ما هو مستأجرنا هل هو صغير أم كبير؟
❞ «هل هو لطيف النظر؟»❝
❞ هل قرأت الكتب؟» ❝
❞ «هل ترغبين في الذهاب إلى المسرح معي؟». ❝
❞ هل هي نفسها التي اعتادوا عرضها في الأيام الخوالي؟». ❝
❞ «الله رحيم، هل يمكنني أن أفعل شيئًا ليساعدك في حزنك❝
❞ «هل تعلم»، بدأتُ، «أشعر قليلا بأنك لا تحبني؟ ❝
❞ هل تتخيل أنني سأبعد نفسي، وأرميها في النهر؟ ❝