❞ هب لي يا الله رئة ثالثة أضعها داخل صدورهم التي ضاقت على واقعهم.. هبني يا الله الكتابة!!
إلى ذلك..
الصغير.. الذي كبره الهم
اليتيم.. الذي كفله الحزن
المشرد.. الذي آواه القلق
الجائع.. الذي أطعمه الصبر
الخائف.. الذي طمأنه الدمع
الفقير.. الذي أغناه الذل
المنسي.. الذي يتذكره الوجع
والوحيد.. الذي يقف مُجبراً أمام فوهة المجهول! ❝
أعجبني الكتاب وكنت أتمنى أن أقابله في طفولتي كي أبدأ رحلتي مع الكتاب باكراً❤محظوظ من يجد من يشد يديه ويأخذه إلى رحاب جمال القراءة حيث كل شئ يثري مخيلاتنا ويجعلنا نعيش حياة أفضل التي لم نستطع أن نحظى بها على أرض الواقع.