الحقيقة انا نادر لما اعمل رفيو لرواية، طبعا الرواية نفسها جميلة وسرد الكاتب جميل، وهتكلم عن الترجمة، انى حاسس ان المترجمة عملت مجهود ، ودا بان فالمصطلحات اللي كان مستحيل افهمها زى الامثلة، الا اذا كان فى شرح اسفل الصفحة ، مجهود مشكور من المترجمة دنيا درويش، وفى انتظار اعمال اخرى.
وفى صدفة عريبة جدا، انة فى اخر الرواية فى تاريخ ٢٦ يناير ١٩٥٢، ودا يوم ميلادى مع اختلاف السنة،
الحقيقة انا مندهش عن الصدفة، خصوصا ان تم ذكرة فى رواية لعنة من النوع دا.
اقتباس،،،،
لن أجد ما اريدة، ولا حتى فى بستان الملك.