الرواية عبقرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى..
مقدرتش اسيبها من ايدي ثانية من اول ما روحت من المعرض وخصوصاً لما عرفت انها جزء تاني "لبضع ساعات في يوم ما" اللي كانت احب الروايات لقلبي..
الرواية شيقة جداً، احداثها سريعة بطريقة خلتني اقول مش هنام غير لما اخلصها.. وحصل فعلاً، بس اللي مكنتش عاملة حسابه النهاية..
النهاية حلوة اوي ومختلفة، الرواية بتسحبك في حاجة والنهاية في الاخر تيجي تغيرلك كل تفكيرك..
شكراً استاذ محمد صادق على رواياتك اللي عمرها ما خيبت ظني ودايماً بتلمس روحي وبتعلقني بشخصياتك كأني اعرفهم من زمان..
وعلى قد ما الرواية تبان كبيرة وتخض بس حرفياً مش هتحس بالوقت وانت بتقرا..