آن - ثم لاشيء بعد ذلك - محمد صادق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

آن - ثم لاشيء بعد ذلك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

آن "مقسوم بين الآونة.. آن أتعب فيه، فيمنعني تعبي عن أناس أعشقهم.. وآن آخر أحب فيه، فيمنعني حبي عن بشر قضيت عمري أحافظ على نقائهم.. وآن.. من قسوته لا نتخطاه أبدًا.. ثم لا شيء بعد ذلك!" في رأيي المتواضع، هناك روايات تُكتب لأهمية موضوعها، وروايات تُكتب لمتعة أحداثها، وروايات أخرى تُكتب لأنها تُمثل تحديًا للكاتب نفسه أن يعود ويلعب ويستمتع بكتابتها.. وأنا كتبت هذه الرواية للأسباب الثلاثة.. وكل ما أرجوه أن تقرأها وتجد فيها أي شيء مما سبق..
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 56 تقييم
519 مشاركة

اقتباسات من رواية آن - ثم لاشيء بعد ذلك

‫ «مقسوم بين الآونة.. آن أتعب فيه، فيمنعني تعبي عن أناس أعشقهم.. وآن آخر أحب فيه، فيمنعني حبي عن بشر قضيت عمري أحافظ على نقائهم… وآن.. من قسوته، لا نتخطاه أبدًا.. ثم لا شيء بعد ذلك!».

مشاركة من Mariem Jaber
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية آن - ثم لاشيء بعد ذلك

    57

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الروايه جيده وان كنت اعتقد ان نهايتها اضعفتها الي حد كبير ولو كان الكاتب خلي كل شخصيه تتحمل نتيجه تصرفها بشجاعه كانت هتبقي اقوي علشان الجزاء بيبقي دايما الرساله او الدرس اللي المفروض الكاتب بيوصله للقراء....

    عندي اعتراض علي منظومه الأخلاق المنحطه اللي الكاتب بيخلي ابطاله منها من باب ان ده موجود حوالينا ماشي فين الجزاء وفين اظهار عيوب الوحش او حتي محاولات التغيير للأبطال للأفضل؟

    اخيرا موضوع الانتحار اللي موجود في كل روياته مش لاقياله سبب غير ان الكاتب وعد حد او نفسه انه يفضل يكتب عنه في كل رواياته ...بس المشكله انه بيخليه حاجه عاديه عند كل الابطال بتوعه في وقت شباب كتير عندها لخبطه فده بيرسخ الفكره ويخليها طبيعيه جدااا ...

    محمد صادق من اكتر كتاب جيله موهبه و احساسه مرهف جدا بالناس والعلاقات بس لو يجرب يخرج بره التيمه دي هيبقي من اهم كتاب جيله اتمني انه يدرك ده دلوقتي....

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الروايه تحفه سرد الاحداث بطريقه ممتعه والنهايه رائعه

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية عبقرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى..

    مقدرتش اسيبها من ايدي ثانية من اول ما روحت من المعرض وخصوصاً لما عرفت انها جزء تاني "لبضع ساعات في يوم ما" اللي كانت احب الروايات لقلبي..

    الرواية شيقة جداً، احداثها سريعة بطريقة خلتني اقول مش هنام غير لما اخلصها.. وحصل فعلاً، بس اللي مكنتش عاملة حسابه النهاية..

    النهاية حلوة اوي ومختلفة، الرواية بتسحبك في حاجة والنهاية في الاخر تيجي تغيرلك كل تفكيرك..

    شكراً استاذ محمد صادق على رواياتك اللي عمرها ما خيبت ظني ودايماً بتلمس روحي وبتعلقني بشخصياتك كأني اعرفهم من زمان..

    وعلى قد ما الرواية تبان كبيرة وتخض بس حرفياً مش هتحس بالوقت وانت بتقرا..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انتهيت من قراءة الرواية في ليلة كامله مليئة بالأحداث و التأثر بها

    فكل رواية يكتبها محمد صادق اعيشها بين ثنايا حروفها فهو بحق كاتب بارع يسن قلمة بالمشاعر و ارواحنا

    السؤال الان الذي يدور بخاطري

    هل هناك رواية تضاهيها و تاخذني مثلما اخذتني آن؟

    منتظرة من الان القادم من ابداع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية شيقة من اول صفحة لآخر صفحة، تفاعلت مع كل شخصيه واثر في بعضهم، كاتب لا يخلف وعده ابدا مع قرائه وحينما يصدر رواية اعرف جيدا اني لن اتركها قبل ان انتهي منها مرة واحده

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الكاتب محمد صادق مبدع في رسم شخصيات أبطاله في صورهم التي تظهر للناس، ثم يظهر لك الجوانب المخفية بكل عيوبها. إنهم بشر وليسوا ملائكة.

    كل منا له جانبه المظلم.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة كلمة عادية بالنسبة لما شعرت به أثناء قراءتي للرواية

    تحفة مليئة بالأحداث الدسمة والحبكة الدرامية الرائعة

    و الابطال وحكايات كلها شغف و إثارة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية روعة واحلى امتداد لبضع ساعات قلبي وجعني على كل ابطالها وبكيت مع سارة ع ياسين والشخصيات حقيقية وكلامهم واقعي وبشوفه حواليا طول الوقت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بجد عمرك ما فشلت انك تعيشني ف احداث الروايه الروايه تحفه حرفياً

    ف انتظار روايه جديده دائما مبدع 💜🥰

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    عجبني اللي حصل لكل شخصه لوحدها من اول ما بدات الاحداث للنهاية، اقربهم لقلبي الشخصية بتاعت Gen Z

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة.. الاحداث شيقة، السرد ممتع جداً والنهاية غير متوقعة تماماً..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لوكانت الكتابه كامل باللغه العربيه الفصحى حتكون احلا مع احترامي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الجزء الثاني من

    بضع ساعات في يوما ما

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ستترك أثر بداخلك بعد نهايتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    القصة عجبتني قوي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عجبني الكتاب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون