أحببت كثيرًا القصة الثانية التي تحمل ( انتحار ) كعنوان، ونهاية غير متوقعة، اتسم بطلها بالذكاء والحنكة في أخذه بالثأر.
أما القصة الأولى فقد أشعرتني بالربكة والجنون وربما عدم التحقق أحيانًا إذا كان بالفعل حقيقة أم خيال، أكان يهذي!! أكان يحلم؟!، مريضًا ؟!جانٍ أم مجني عليه ؟!
لكن بوجه عام كان العدد بمثابة هدنة صغيرة في وقت مشحون بمهام ثقيلة على النفس، وكالعادة المعهودة في قصص تلك السلسلة، العدد اتسم بالتشويق والإثارة، وترجمة سلسة.