ماذا أقول لك ؟هل اسميك ابني أو أخي؟ ربما انا اكبرك سنا، استمتعت أيما استمتاع بقراءة هذه الرواية الرائعة، لدرجة أنني كنت أواضب على قراءتها دون توقف، لا يوقفني إلا القسم والتلاميذ والتصحيح ، ودفع النقط، أجدت أخي في الكتابة، وفقت كثيرا في ضبط الأحداث، وفي إدارة مشاعر الشخصيات وتحركها... أنا ممنون لك لأنك دعوتني لقراءتها وسأكون مسرورا إن دعوتني لرواية جديدة تكون في مثل هذا الإبداع او ربما أكثر ... شكرا