كانت هذه تجربتي الثالثة للكاتبة مروى جوهر وكالعادة لم تقم أبدًا في تخييب آملي في كتاباتها
رواية سرداب قصر البارون رواية مشوقة و جعلتني مرتبطة مع الأحداث بكل تشويق ورعب و نهاية كانت صادمة ابدا لم تخطر على بالي
كانت هذه تجربتي الثالثة للكاتبة مروى جوهر وكالعادة لم تقم أبدًا في تخييب آملي في كتاباتها
رواية سرداب قصر البارون رواية مشوقة و جعلتني مرتبطة مع الأحداث بكل تشويق ورعب و نهاية كانت صادمة ابدا لم تخطر على بالي