تدور القصة عن عزيزة التى تتزوج ابن عمها عيد فى بيت عيلة ومشكلات الأسرة فى هذة البيوت وكيف أنها وقفت بجوار زوجها وحتى خرجت من بيت العيلة إلى بيت خاص بها والموقف الذى احزانى عندما قالت لها حماتها أنها سوف تقوم ببناء شقة خاصة بها وزوجها وتتصرف عزيزة فى ذهبها تتفاجأ عزيزة أن حماتها تبنى هذة الشقة من أجل اخو عيد زوجها
عزيزة فى سن الخمسين فى بيتها الجديد كما كانت تتمنى وكبر أولادها وبعد خروج زوجها على المعاش ويتزوج أبنائها ويسكنون معاها فى نفس المنزل والمشكلات التي تكون بين زوجات أبنائها
القصة إنسانية من الدرجة الأولى وملئ بالمشاعر والأحاسيس
❞ لم يعرف أحد أنها تتحسس جدران البيت بيديها، تحاول أن تعرفها، تضع أذنيها عليها لعلها تسمع أفكارها، تلحسها بلسانها، فمن طعمها تشعر هل هي تحب ساكنيها أم لا. استغرقت وقتًا طويلًا لتفهم جدران هذا البيت ❝
❞ النقص في الجيب مقدور عليه، يمكن الاقتراض من الغير لإكماله، لكن هناك أشياء لو نقصت لا يجوز الاقتراض فيها ❝
❞ كيف يقتل الأهلُ الأهلَ هكذا بلا ثمن؟ ❝
#حكايات_عزيزة
#منير_عتيبة
#مسابقة_ابجد_وبيت_الحكمة