الرواية مزيج من التاريخ والغموض، وتقدم ثلاث قصص متشابكة: "ليالي وليلى"، "الفتى الموري"، و"باخوس في العيادة".
ترتبط هذه المخطوطات ببعضها بشكل أو بآخر، وتتضح العلاقات بينها تدريجيًا مع التعمق في القراءة.
يستعرض الكاتب وصفًا دقيقًا للوحة الفسيفساء، موضحًا طريقة صنعها، ودورها في الكشف عن اللغز الذي يربط بين المخطوطات الثلاث، وصولاً إلى اكتشاف القصة الحقيقية والبطل الحقيقي الذي يجمع بين هذه السرديات.
الرواية تتميز بتعقيد أحداثها وتعدد تفاصيلها، ما يتطلب تركيزًا أثناء القراءة.
ومع ذلك، تضمنت بعض المشاهد غير المقبولة التي لم تُضف أي قيمة إلى القصة.
المراجعة كاملة في حساب الانستغرام
Instagram: @r.e.a.d_bookclub