كم هو عظيم ذلك الرجل الإستثنائي!
عبقري، وفذُ، والأهم إنه "إنسان"…
قرأت بمتعة وشغف شديدين تلك المذكرات الطويلة التي تشهد جميعها على عظمة "البروفيسور"… وإزداد حبي وتقديري واحترامي لـ"حبيب القلوب" كما أحب أن أسميه…
أشكر المؤلفة على مجهودها ودأبها كما أشكر دار النشر على الترجمة العذبة والسلسة التي أمتعتنا بها…
حفظك الله للبشرية يا "پروف"…
نشوة