المبدتدا في الأديان ليسا هنالك دين لا يفرض العقوبات أين كأن فهو قانون حياة إيان كان دينك أو ملحد انت مسير لا تخترق الممنوع فحسب أختر حياتك كيفا ما شئت في خيارات روحك أختر أي دين ستبقة مسير أن الإنسان كائن يشترك مع الكائنات الأخرى في الخوف على روحه يحب الاستمتاع في حياته لكن هل يستطيع اختيار القدر؟هل يستطيع منع إلالم؟ أو حتا وجود الكون حتا هل يستطيع منع وجود الأحاسيس لديه و الانفعالات النفسية جميعنا لدينا شخصيات مختلفة ربما الانفعالات أو الدين وطريقة التربية لهذا لدينا شخصيات مختلفة أن تكون فهذا المكان أن تختار هذا الاختيار لتتغير حياتك هل هذه صدفة؟ برأيي هذا الى وهو القدر الذي كتب لنا كبشر نحن ضمن دائرة و جميعنا نقف على عتبة الأحلام و إلئمل الذي نصبو إليه ففعل القدر و المكان الذي ولدنا فيه اننا لم نختار إلا القليل فقط الإنسان يعيش لئسباب مسببة له...🕊️

(ولا يخلو الئمر من بعض العبثية الوجودية)

أما عن فاقد الرحمة الإنسانية فتمت برمجته على خدمة وصتخلاص المعلومات التي طلبت منه بأي ثمن كما قال الكاتب بأن الجلاد (فاقد الرحمة) حتا نسي لئي ذنب يعذب الذي بين يديه! أنا لا أجد صعوبة في فهم كيف يفكر هائلاً إنما أجد صعوبة في فهم عقلية الديكتاتور وللأسف معظمهم يحكمون الدول ومنهم من يختبئ تحت المثالية بأنه يهتم بئراً الأخري