❞ أتذكر ما كان يعنيه الشعور بصحة جيدة. ❝
كتاب مؤلم لكنه يأتي كضربة موجعة ليوقظنا من سباتنا وتجاهلنا النعم التي نرفل فيها..يصحبنا معه الكاتب في رحلته بين المستشفيات لنستشعر بين أروقتها حجم ألمه..ذكرني بكتاب"أنا قادم أيها الضوء"لمحمد ابو الغيط في لحظاته الأخيرة وعقده المقارنة بين نشاطاته السابقة وما صار عليه بعدما أنهك المرض جسده وسلب منه عافيته..