سيسيل مراهقة مدللة سطحية التفكير، تعيش مع والدها الأربعيني وعشيقته، ولكن بعد عودة صديقه قديمة للعائلة، يحدث أمر غير متوقع ومأساوي.
لا يمكن وضع اللوم بالكامل على بطلة القصة فهي في النهاية في السابعة عشر من عمرها أي ما تزال طفلة، فالأب له دور كبير في الحياة السطحية العابثة التي تعيشها العائلة.
في رأيي البنت وأبيها مصاصي دماء، يتغذون على امتصاص مشاعر وطاقة الآخرين واستغلالهم بكل دم بارد.
⭐⭐⭐⭐
❞ لم أكن أعرف الحزن.. بخلاف الملل والحسرة وشيء يسير من النّدم. ❝
❞ كنت أتسلى بكرهي لنفسي؛ بكره وجه الذّئب هذا، هذا الوجه المحفور والممتلئ فجورًا. ❝
❞ لكنّني كنت أخشى الضّجر، وأخشى الطّمأنينة أكثر من أيّ شيء. ❝
#أبجد
#صباح_الخير_أيها_الحزن
#فرانسواز_ساجان