*_ بدرية وأم حنان والزائر
*_ (العدد الثاني)
*_ عدد صفحاتها: ( 92) صفحة.
تأليف: " نسمة جمال " ، " مي غريب ".
*_ روايات مصرية للجيب صادرة عن شركة سلاح التلميذ للطباعة والنشر.
*_ اللغة: مزيج ما بين اللغة العربية الفصحى والعاميةالبسيطة.
*_ التصنيف: أدب ساخر _ روايات رعب.
*_ الغلاف مميز جدًا.
*_ الرواية دمها خفيف جدًا_ أرشحها للقراءة.
التقييم:🌟🌟🌟🌟🌟
نبذة عن الكتاب:
*_ بدأ العدد الثاني بمغادرة الزوجان فتذهب أم حنان لقضاء الليلة برفقة بدرية ويتفاجان بالزائر الغريب في البداية تشعران بأنه من " اللهم احفظنا" وبعد ما تأكدوا من كونه بشري يتهمونه بالسرقة وبعد معرفة قصته يتعاطفون معه ويبكون سوًيا ثم يجلس معهم ويتناول التسالي ويشاهد التلفاز برفقتهم وفي النهاية يكتشوف أنه مجرد لص قد استغل برائتهم وخدعهم بالحيلة! .
*_ نتعرف في ذلك العدد أيضًا على بداية علاقة الصداقة الوطيدة بين "بدرية "و"أم حنان".
*_ اقتباسات:
❞ فسرت أم حنان مصدر الصوت:
- ده البطل بيكح من البودرة اللي الولية مليطة بيها وشها! القادرة حاطة تسعة كيلو دقيق على خدودها! ❝
❞ استمرت أم حنان في عجن الرجل، آخذة في ثنيه وفرده في أوضاع هندسية معقدة. ❝
❞ اسمعوني بس، أنا مستكشف، زائر! بدخل البيوت وأشوف جواها إيه، نوع من الفضول، تقدروا تقولوا مرض! ❝
❞ اقترحت بدرية:
- تيجي نرشه بالفنيك؟
أدلت أم حنان بدلوها:
- آه، وشوية كلور. ❝
❞ أخذ يتطلع إلى وجهي المرأتين.. لا شيء.. أم حنان تمضغ الفول السوداني، بدرية تمضغ ❝
❞ الزبيب، وكلتاهما تنظران إليه في غباء.. ربما ليس غباءً، فقط هما لا تفهمان! ❝
❞ آدي آخرة قلبك الطيب، خليه يا أم حنان، نعشيه يا أم حنان! أديه طلع هربان من السرايا الصفرا! ❝
❞ ذلك أنه كان لصًّا.. مجرد لص، ذكي لبق ألمعي لوذعي متملق.. وكاد يخرب بيتهما! ❝
#الريفيو_السابع
#القارىء_الشغوف
#iRead_eBooks
#فنجان_قهوة_وكتاب
#شغف_الكتب_الموسم_الرابع