شيء ما يستقر في القلب..فى الروح بعد انتهاء تلك الرواية التي لا أحب أن أصفها بأية صفة من تلك التي نصف بها أي كتاب حقق لنا شيئًا من المتعة..فالأمر أكبر من ذلك بكثير.. عندما تبدأ قراءة الرواية ومهما كنت عادلًا ومحايدًا وتنوي أن تتعامل بمنتهى التجرد مع النص احترامًا لرغبة كاتبه في أن يجعله عملا أدبيًا خاصًا جدًا لا قنبلة فضائحية على غرار كتب الفضائح الأشهر في مصر
يا اخي حرام عليك !! يخربيت جمالها بجد ! من الاعمال القليلة جدا اللي وصلت بيا لدرجة الاستمتاع دي
متقدرش تسميها رواية .. هي عمل متميز غريب بكل ما تحتويه الكلمة من معني من البداية للقفلة