وليد فكري حزين على ما تعرض له الإنكشاريين، ولكنه وللإنحياز لم يكتب طوال تاريخه ولو بحث عن إبادة الليبيين وأستخدام الطليان للديانة المسيحية كمبررر أخلاقي لذلك الإجرام..ربما لا يهمه.
وليد فكري حزين على ما تعرض له الإنكشاريين، ولكنه وللإنحياز لم يكتب طوال تاريخه ولو بحث عن إبادة الليبيين وأستخدام الطليان للديانة المسيحية كمبررر أخلاقي لذلك الإجرام..ربما لا يهمه.