لا أعلم لما لا أتفق مع الكاتب فالدولة العثمانيه تركت ارثا و حضارة كامله بعدها
تركت ارثا ثقافيا لازال قائما الي حد الآن تفننت في البناءات و الإنشاءات غير الفتوحات
لم أقراء إلا بعض الصفحات
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
لا أعلم لما لا أتفق مع الكاتب فالدولة العثمانيه تركت ارثا و حضارة كامله بعدها
تركت ارثا ثقافيا لازال قائما الي حد الآن تفننت في البناءات و الإنشاءات غير الفتوحات
لم أقراء إلا بعض الصفحات
اتمني لو ابقينا الدوله العثمانيه في بلادنا كنا اصبحنا بهم ومعا قوه في وجه الاستعمار الذي قسمنا وحكّم الخونه في بلادنا الذين يقتلون شعوبهم للبقاء علي العروش ويستولون علي ثروات البلاد وقسموها الي ٢٢ دوله واصبح الغي فقرا والفقير ميتا ولم يخلق فرص عمل لشباب واضاع بلادنا وهجر سكانهم لاوروبا وامريكا وسلم القدس لليهود . كم قبضت من هذه الحكومات لتكتب هذا الكتاب ؟ وتقيمي صفر رغم عيوب الدوله العثمانيه ولكنها كانت خيار افضل مما جاء بعدهم
مراجعة كتاب "الجريمة العثمانية" لوليد فكري
عن الكتاب:
ينزع الكاتب من خلال عدة مقالات الهالة المقدسة التي احاطت دومًا بالدولة العثمانية، إذ يتناول الكتاب ما فعله الاحتلال العثماني مع العالم العربي على وجه الخصوص.
مقالات أعجبتني:
✨قتل الإخوة الذكور الجريمة التي قننها محمد الفاتح
✨عبدة اصنام الدراما التركية
✨الانكشارية
✨أنا الإسلام والإسلام أنا
✨سليمان القانوني قاتل ابنه
رأيي:
اذا كنت عثماني الهوى بمعنى أنك تحب وتقدس وتحلم بعودة الدولة العثمانية أنصحك بقراءة هذا الكتاب. نادراً ما وجدت كتابًا يتناول الدولة العثمانية بعين النقد فعندما رغبت قبل سنوات في معرفة معلومات عن هذه الدولة كان دومًا يقع تحت يدي كتب ضخمه تشيد وتمدح وتبكي على الرجل المريض لكن مع الوقت اكتشفت أن الدولة العثمانية ربما كانت مثالية للاتراك أما العرب فالوضع كان مأساوي ويكشف هذا الكتاب كل ما أرتكبته هذه الدولة طوال سنوات حكمها لينزع بذلك الهالة المقدسة التي لطالما أحاطت الدولة العثمانية وكأن الترحم عليها شرط اساسي في الدين، وهذا أمر عجيب تكلم عنه الكاتب باستفاضة، وكيف ساعدت الدراما التركية التي انتشرت قبل ما يقارب ١٥ عام في الوطن العربي على خلق حالة من الانبهار لدى المشاهد جعلته يتحسر عندما يرى الدولة التركية الحديثة معتقدا ان حالة الازدهار هذه كانت موجودة في العالم العربي وقت الاحتلال العثماني لكن الأمر لم يكن كذلك لقد ازدهرت الدولة العثمانية من خلال نهب الثروات العربية وجعل شعوب الدول العربية في حالة من الفقر والجهل والظلام. وهو الامر الذي أثر على بعض الدول العربية حتى وقتنا هذا.
لم تكن الدولة العثمانية ملائكية أو تتبع الدين بشكل كامل حتى مع رعاياها داخل تركيا، فهي كأي دولة لها ما لها وعليها ما عليها.
تعجبت ممن يطلبون من الكاتب الحيادية عنوان الكتاب "الجريمة العثمانية" لذا الضوء هنا مسلط على السلبيات والكوارث التي احدثتها هذه الدولة.
كتاب دسم لكن اسلوب الكاتب سهل وسلس.
تقييمي: ⭐⭐⭐⭐
كتاب جيد فى مجمله يؤرخ للتاريخ العثماني بأسلوب مبسط يلاءم القارئ العصر الغير مهتم بالحواشي الطويلة وينوه فى النهاية عن قائمة طويلة من المصادر لكى يرجع إليها القارئ اذا قرر التعمق أكثر فى التاريخ العثماني. عداءية الكاتب واضحة تجاه من يسميهم العثمانيين الجدد ودعايتهم للخلافة العثمانية وهو ما ينقص من قيمة العمل للقارئ المحايد ويقدم الكاتب تبريره الخاص فى نهاية العمل كما يفند الكثير من ادعاءات محمد على الصلابي فى كتابه (العثمانيون) وهو أسلوب اشكر عليه الكاتب لأن أخر ما يحتاجه القارئ العربي الأن هو تحريف التاريخ لأغراض سياسية دنيوية. مأخذى على بعض النقاط الصغيرة مثل حالة عروج وخير الدين بارباروسا واتهام العثمانيين بالاستيلاء على إنجازاتهم فى حين لم يوضح أن الأخوين هما من طلبا الانتساب للدولة العثمانية لإسكات معارضيهم فى غرب المتوسط وتصنيفهم كمجرد قراصنة من أعداءهم أما مذابح الأرمن وهى من وجهة نظري اكبر وصمة عار فى تاريخ الدولة العثمانية الا أن المصادر التاريخية الخاصة بها متناقضة بشكل كبير ولم يستند الكاتب الا على المصادر الغربية التى لا تذكر الا القليل من أخطاء الأرمن وخصوصا حزب الطاشناق. فى النهاية اشكر الاستاذ وليد فكرى على عمله الذي يعد من وجهة نظري مدخلاً جيدا لتاريخ المنطقة فى العصر الوسيط والحديث.
حين تتدخل السياسة في الأدب..تضيع بوصلة المعنى .فتكثر سقطات الكاتب .
عنوان الكتاب يوحي بمحتواه و توجهاته في التركيز علي جوانب شائكة طوال عمر الإمبراطورية العثمانية.
كانت بداية الكتاب بالهجوم علي أصحاب التيار الإسلامي متهما إياهم بالإنحياز الأعمي للدولة العثمانية، و قد وقع الكاتب - في رأيي الشخصي- في فخ التعميم مبكرا بذلك الهجوم رغبة منه في التمهيد لنقد الحقبة العثمانية .
كذلك محاولته إيجاد روابط بين دور المماليك الترك في صراعات الدولة العباسية مع خواتيم الدولة الأموية من أجل تأسيس الدولة العثمانية لم تكن مقنعة بالقدر الكافي.
استعرض المؤلف مآخذه المتعددة علي بعض ظواهر الدولة العثمانية مثل قانون نامه، الجنود الإنكشارية، الصراع مع الدولة المملوكية، الصراع بالأندلس، السيطرة البحرية بالبحر المتوسط، الانحيازات في الصراع بين ملوك أوروبا، أزمات و صراعات العرقيات المختلفة و أبرزها و أشهرها الأرمن،إعلان الخلافة، إذكاء القومية التركية"التتريك"....
كذلك الكثير من فصول الكتاب تتناول مساوئ الحكم العثماني لمصر و آثاره المتعددة مقارنة بالحكم المملوكي باعتباره الحقبة السابقة للعثمانيين، و ذلك علي الرغم من إمتداد نفوذ المماليك طوال الحكم العثماني لمصر.
أتفهم إنحياز الكاتب ل محمد علي كمؤسس للدولة المصرية المستقلة عن الإمبراطورية العثمانية و الدفاع عنه أمام هجوم و نقد الآخرين ، لكن ما لم أتفهمه هو إنحيازة لحروب محمد علي التوسعية المختلفة كحربه على الدولة السعودية الأولي- بتكليف عثماني- و التي سيطرت علي الجزيرة العربية في محاولة منها لتقليص النفوذ البريطاني بالخليج العربي و البحر الأحمر.
و حربه باليونان- بتكليف عثماني- و التي راح فيها الأسطول البحري المصري.
أو حتي حربه و توسعه بالشام تحت ستار إستعادة الأسر المصرية الهاربة من التجنيد الإجباري!
يشوب النقد و الهجوم خلوه من وثيقة المصدر أو أصل النص ليعطى القاريء فرصة التحليل الشخصي من أجل الإقتناع بوجهة نظر الكاتب. حيث ينحاز الكاتب للاراء التي هاجمت الإمبراطورية العثمانية سواء من المستشرقين أو المؤرخين العرب أو الأتراك ، و هو إتجاه لم أعهده في كتابات المؤلف التاريخية السابقة عند استعراضة لحقبات مختلفة مثل كتبه دم المماليك و دم الخلفاء أو أيام من دم.
كذلك، كون الكتاب في الأصل سلسلة مقالات منفصلة أفقده جانب كبير من التسلسل التاريخي للأحداث و التي تتكرر في مواضع مختلفة من الكتاب، بالإضافة إلي هجومه المتواصل علي من أسماهم بالعثمانيون الجدد و كتاب -:الدولة العثمانية ل علي الصلابي - فبدا التأريخ و السرد للأحداث كأنه هامشيا و الغرض منه النقد الشخصي أو الإنتصار لمنهج ذم الدولة العثمانية مقابل المدح من الجانب الآخر.
الكتاب في المجمل وجهة نظر الكاتب الشخصية و إنحيازاته كما أوضح بنفسه، و التي أفتقدت فيها-شخصيا- كثير من ادوات التوثيق و التحقيق للأحداث و التي تؤدي دورا رئيسيا في الإقتناع بهذه الرؤيه.
يقدم كتاب "الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال" للكاتب وليد فكري رحلة مثيرة عبر تاريخ الاحتلال العثماني على مدى أربعة قرون. يقدم الكتاب نظرة عميقة وشاملة للأحداث والوقائع التي رسمت هذه الفترة المعقدة من التاريخ، مع التركيز على جرائم دولة آل عثمان وتأثيرها الدموي على بلاد العرب والمسلمين على مدى تلك الفترة الزمنية.
الكاتب ركز على جرائم دولة آل عثمان، التي سيطرت على بلاد العرب والمسلمين لأكثر من أربعة قرون، فدمرت حضارتهم العظيمة التي بقيت لمدة ثمانية قرون كأعظم حضارات التاريخ الوسيط من وجهة نظره.
القائمة طويلة من المجرمين، ما بين سلاطين دمويين، وباشوات فاسدين، وجنود همج. قتل، سلب، نهب، فساد، تدمير، خيانات... تزدحم بها صفحات الكتاب، مكشوفة وصادمة، لوقائع وأحداث إجرامية لا تسقط بالتقادم.
الأسلوب السردي مشوق ومميز، ويقدم تحليلًا نقديًا للأحداث والتطورات، مسلطًا الضوء على القرارات السياسية والتأثيرات الاجتماعية والاقتصادية. يعتبر "الجريمة العثمانية" كتابًا قيمًا يستحق القراءة لكل من يهتم بالتاريخ والسياسة والثقافة، حيث يقدم نظرة شاملة ومثيرة للفترة العثمانية ويساهم في تعميق فهم التحولات التي مرت بها المنطقة على مر العصور.
على الرغم من أن الكاتب يقدم ما يؤيد وجهة نظره بأدلة علمية متقنة، الا أنني لا أتفق بشكل كامل مع رأي الكاتب، وأرى تحامله الهجومي الشديد، وتشعر في الكتاب بغضب شديد تجاه الطرف الآخر. على الرغم من ذلك، كان الكاتب موضوعيًا جدًا في اختيار العنوان، حيث قرر من البداية أن الكتاب يركز فقط على الجرائم والمساوئ، بعكس الهالة الموضوعة من الطرف الآخر على هذه الفترة. ويتحدث الكاتب عن بعض المساوئ لمن تعرضوا للاجرام بشكل عام وبدون تفاصيل.
تقيمي 4/5
الكاتب "وليد فكري" قدّم رؤيته حول الدّولة العثمانيّة وتاريخها بأسلوب علميّ موثّق بالمصادر والمراجع، وأتّفق معه بأنّ الاحتلال العثماني جرّ علينا ويلات التّخلّف والانحطاط والّذي ما زلنا ندفع ثمنه إلى يومنا هذا. أعجبني أسلوب الكاتب في تبسيطه لأحداث تاريخيّة معقّدة وتقديمها بأسلوب جذّاب وإن كان يبدو انفعاليًّا في معظمه ولكنْه لم يخرج عن الموضوعيّة في طرحه للوقائع التّاريخيّة.
الحقيقة لا أعرف سبب هجوم استاذ وليد فكري على التاريخ الإسلامي، يعني بماذا استفدت أنا كقارئة حينما قرأت عن سلطان قتل ونهب وعاش مع الجواري والخمور !!
أرى انه يبرز الجانب السئ كما في دم المماليك ، ليس هناك دولة قامت لأكثر من خمس قرون كل سلاطينها كما يبرز الكتاب، هناك كتاب اسمه " الدولة العثمانية دولة مفترى عليها " أنصح به وبشدة🤍
الكاتب هدفه الاساسي في الكتاب تمزيق اوصال الدولة العثمانية و على الرغم انني لم انته من قراءة الكتاب فما قراته حتي الان يرى تحامل شديد علي الدولة العثمانية فالاسلاميون يدافعون بشده عن الدولة العثمانية و هو شديد الهجوم عليها .. ففي كل فصل يضيف صفحات يثبت بها صحه ارائه و افكاره
وليد فكري حزين على ما تعرض له الإنكشاريين، ولكنه وللإنحياز لم يكتب طوال تاريخه ولو بحث عن إبادة الليبيين وأستخدام الطليان للديانة المسيحية كمبررر أخلاقي لذلك الإجرام..ربما لا يهمه.
كتاب رائع يوضح حقيقة الدولة العثمانية التي استعبدت الشعوب العربية ومصت دمائهم وتركتهم في حالة مزرية من التخلف الحضارية جعلهم فريسة سهلة للاستعمار الغربي..
السابق | 1 | التالي |