أعطيت الرواية اربع نجمات مع انه صعب تصور وجود مجتمع مثل مجتمع الزرائب غارق لهذه الدرجة في الفساد والجهل والانحطاط والجريمة لدرجة ان يكون خباس المجرم السكير الباحث عن كل مفسدة ان يكون إمام الزاوية يصلي بالناس وهو لا يعرف كيفية الصلاة ويخربط في قراءة القرآن