بعض الروايات تحتاج هدنة قبل الحديث عنها،
لكن الواحد لايستطيع أن يخفي إعجابه بقدرة النعّاس على تغيير جلده بسرعة، في هذه الرواية،
وطريقته في الجمع بين السخرية والحكاية الجذابة، وطرح رؤية مختلفة للقرية ولعالم ليبي الذي لا يزال يبدو أمامنا غامضًا وثريًا
.....
هذه وقوف أول .. ولنا عودة