حقيقة انا اعشق روايات الدكتورة خولة حمدي و خاصة منذ ان قرأت رواية في قلبي انثى عبرية ♥ والأن انتهيت من رواية غربة الياسمين كنت متشوقة منذ البداية و تصورت نهاية للقصة معاكسة تماما للنهاية الحقيقية المفتوحة =) تصورت ان عمر سيلتقي بفتاة المترو ياسمين التي لطالما احبها دون ان يعرف هويتها و تصورت ان رنيم قد تغفر ذنب ميشال و تعود اليه بما انه يملك قطعة من اعضائها داخله =) و تصورت ان الخالة زهور ستتقبل لورا بما انها اعتنقت الاسلام =) كما تصورت ان سامي الكلود سوف يعود الى فاطمة ام ياسمين =) كلهااا خيااال بصراحة طريقة كتابة خولة حمدي وتفننها يعجبني و لكن النهاية مفتوحة كم تمنيت ان تصور لنا خولة حمدي ردة فعل فاطمة عند عودة ياسمين لارض الوطن=) كم تمنيت ان تصور لنا الكاتبة ردة فعل كلا من عمر و ياسمين عند معرفتهما الحقيقة =) والاهم من ذلك هل ستتمكن رنيم من اعلان براءة عمر =) لكن على كل حال شكرا لك خولة حمدي