غربة الياسمين

أسلوبها شيق وسلس . مفردات ومعاني مباشرة بعيدة عن التكلف

ملامح واضحة لكل شخصية

الدكتورة خولة لخصت معاناة العرب المسلمين في الإندماج والتأقلم مع المجتمع الغربي والذي اختارته في هذه الرواية فرنسيا .

اختيار ذكي جدا حيث أن فرنسا مجتمع متعدد الأعراق الجنسيات ويوجد به عدد كبير من الجالية العربية .

رواية رائعة و شيقة

كعادتها تبهرني الدكتورة خولة حمدي بأسلوبها

إلا أن هذه الرواية بالذات أظنها تنقصها النهاية لأنني انتظرت نهاية طويلة تروي عطش فضول ظل يؤرقني مذ فوجئت بوصولي إلى السطر الأخير دون أن أجد إجابات لأسئلة كثيرة تدور في مخيلتي

كتاب رائع للكاتبه خوله التى دائما ما تدهشنى رواياتها

وبالطبع اكثر شئ اعشقه فى رواياتها انها تمتاز بطابعها الدينى و اخلاق وتدين البطل و البطله

ننتظر المزيد ^_^

الرواية تحتاج الى تكملة

كم هم كثر امثال كمال عبد القادر الدي تحول لسامي كلود

لم ترق لي شخصية هيثم

رواية رائعة تستحق القراءة فعلا

حقيقة انا اعشق روايات الدكتورة خولة حمدي و خاصة منذ ان قرأت رواية في قلبي انثى عبرية ♥ والأن انتهيت من رواية غربة الياسمين كنت متشوقة منذ البداية و تصورت نهاية للقصة معاكسة تماما للنهاية الحقيقية المفتوحة =) تصورت ان عمر سيلتقي بفتاة المترو ياسمين التي لطالما احبها دون ان يعرف هويتها و تصورت ان رنيم قد تغفر ذنب ميشال و تعود اليه بما انه يملك قطعة من اعضائها داخله =) و تصورت ان الخالة زهور ستتقبل لورا بما انها اعتنقت الاسلام =) كما تصورت ان سامي الكلود سوف يعود الى فاطمة ام ياسمين =) كلهااا خيااال بصراحة طريقة كتابة خولة حمدي وتفننها يعجبني و لكن النهاية مفتوحة كم تمنيت ان تصور لنا خولة حمدي ردة فعل فاطمة عند عودة ياسمين لارض الوطن=) كم تمنيت ان تصور لنا الكاتبة ردة فعل كلا من عمر و ياسمين عند معرفتهما الحقيقة =) والاهم من ذلك هل ستتمكن رنيم من اعلان براءة عمر =) لكن على كل حال شكرا لك خولة حمدي

رواية جميلة حقا .. ملتزمة ألفاظا و أحداثا و شيقة بنصحكم بقرائتها

رائعة

ان اتشعر في اول صفحات الرواية طاقة ,, قوة ,, _سمها كما تشاء _ تجدبك الى الاكمال,, الى المواصلة في خوض تلك الرحلة

انا تشعر ببعض الدموع تشق طريقها للوصول الى خدك في اخر تلك الرواية

تلك هي الرواية ان يمكن ان تقول انها اعجبتك ,,’

الرواية جميلة .....لا ادري سبب اعجابي بها بهدا الشكل ’’ ربما لاني من فترة لم اقرا هدا النوع من الروايات!!’’’ ربما قلبي او بالحرى عقلي اخده الحنين الى تلك الروايات الرمنسية ,,اخده الحنين الى الى بداياتي الاولى في هدا العالم في عالم الكتب !!

الرواية جميلة ذات هدف ذات معنى واضح تتخللها هوامش توضح امور هي معلومات جدية كان من الجميل ان تكون في اذاهانننا

انصح بقراءتها

بقلم أسماء _غربة الياسمين لـ خولة حمدي _

مر وقت طويل منذ أنهيت هذه الروية... أتعلمين أنني أدركت مؤخراً أنك الكاتبة الأنثى الثانية التي أقرأ لها فقط... وأنني أحببتك من أول مرة أقرأ لك...

غربة الياسمين لم تكن فقط رواية وقصة ثلاثة أشخاص... كانت عبارة عن فكر وحكم فحملت في طياتها القيمة الأخلاقية التي تفتقر لها كتابات هذا العصر... وما إن تعرفت عليك حتى أيقنت أن هنالك أمل باقٍ فينا... شكراً لك كثيراً وشكراً لكل رواية علمتني الكثير...

الفكرة جدا عجبتني لأنها توصف حالة الصراع اللي يعايشها كتير من المهاجرين للفرنسا بطريقة ممتعة ومشوقة أثرت قيا شخصية عمر وتمسكو بدينو ألمني الانفجار اللي صار عجبتني شخصية ياسمين وصبرها وقواها وتمسكها بحجابها أكتر شخصية ما تقبلتها في الرواية حسام وكمان باتريك وصفت صراع الهوية والحفاظ عليها بطريقة جميلة الخط مررررة صغير اجتماعية رومانسية دراما عملت لها تلخيص في قناتي في يوتيوي عللمي الأخضر

أحببته الرواية عشت أدق التفاصيل و أشعر كأنني أسافر مع احداث الرواية وعشقت كتاب الى أقصى درجاته. لم ترق لي أبداً النهاية توقعت نهاية أكثر جمالآ كجمال بدايتها (نهاية مفتوحة لا تعجبني)

رواية مبهرة.

كعادة الدكتورة خولة حمدي، تربط الدين بالسياسة والمجتمع في عمل واحد.

تحكي عن معاناة المسلمين مع الإرهاب والحجاب في أوروبا.

أنصح بقراءتها وقراءة كل أعمال خولة حمدي.

ملخص الآراء عن الرواية ومراجعتها بدون حرق مع ذكر اهم العيوب والمميزات

في الفيديو دا

****

رواية رائعة، لكن النهاية مفتوحة،، لا تعرف مصير الأبطال

و كالعادة تفاجؤنا الكاتبة بنهاية غير متوقعة

رائعة بس اذا اعرفنا شو النهاية بتكون أروع

رائع لكن نهاية لم أكن أتوقعها يا خسااارة

^^ لا افضل النهايات المفتوحة ...