رواية راااااائعة جدا تصارعت احداثها بين الحرب والحب ،، تتحدث عن قصة الفتاة ايمان الشخضية المغامرة التي رات الويل ،، لكنها انتصرت
هذه الرواية من واقعنا الفلسطيني القاسي ،، تالمت كثيرا وانا اغرق بالرواية لانها ليست كاي رواية اخرى بالنسبة لي ،، عندما ذكرت الرواية حرق المسجد الاقصى حزنت وبكيت كثيرا لانا هذا لا يصدق ،، لو انني لست فلسطينية و لا اعرف فعلا ان المسجد الاقصى للاسف حرق والعرب نيام !! لنا تاثرت كثيرا،، احببت جدا فكرة الكاتبة عندما وضعت بالرواية عدة قصص يقراها ابو الوليد لايمان على درج منزله ققصة نوال وارتباطه بزوجته لطيفة
كما اعجبت بطريقة السرد التي استخدمتها الكاتبة ،،، لم اشعر بالملل ابداااا وتشوقت كثيرا لانهيها وبالفعل انهيتها في ساعتين من تشوقي لمعرفة المزيد