مراجعات رواية آخر الأبواب الموصدة

روايـة ..

روايـة جميلـة جـداً .. بسيطـة ..

أنهيتهـا فـي جلسـة واحـدة ..

عشـتُ مَـع إيمـان لحظـةً بلحظـة .. عـاطفـة بعـاطفة .. ألمـاً بـألـم ..

أبدعـت الكـاتبة فـي اختيـار الـزمـن الـذي حصلـت فيـه الاحـداث و هـوَ الـزمـن الـذي اكتـظَّ فيـه العمليـات و التدبيـرات الصهـوينية ضـدَّ شعبنـا الفلسطينـي ..

و أبـدعت أكثر فـي وصـف القـدس الـذي أخـذني إلـى عـالمٍ آخـر حيـثُ أتخيلهـا كعـروسٍ بحلَّـةٍ بهيـة .. مَـع أنـي زرتهـا قبـلاً ..

وَ اعجبتنـي شخصيـة رامـي جـداً ..

وَ جدُّهــا أيضـاً فهمـا أكثـر مـا شـدَّ انتبـاهي فـي الـروايـة حتـى أكثـر مِـن إيمـان نفسهـا ..

( إيمـان ) تلـكَ المـرأةُ المـرأة قـد مثلـت لنـا مـدى الظلـمِ و التمييـزِ الـذي كـانت تعـانيـهِ الإنـاثُ فـي الأزمـان الغـابرة ..

فتخيلـي نفسـكِ كفتـاةٍ يُعقـدُ قـرانها دونَ علمهـا علـى رجـلٍ لـا تعرفـهُ و تهـربُ مِـن بـلدٍ إلـى بلـدٍ مِـن أجـل أن تـرضي أمهـا ! ,,

#ابتسـام_أبو_ميـالة .

أبدعـتِ !!

انتهيت لتوي من قراءة رواية "آخر الأبواب الموصدة" للكاتبة الفلسطينية ابتسام أبو ميالة،

الرواية هي موسوعة مصغرة لتاريخ بيت المقدس الشريف.

القدس.. هذه الأرض المباركة التي عاشت عصوراً طويلة وشهدت حروباً وثوراتٍ كثيرة وكبيرة.

هذه الأرض التي يضحي من أجلها الفلسطينيون بحياتهم، كما ضحت إيمان - بطلة الرواية بسنوات عمرها وشبابها، وتركت أمها وأخواتها في الأردن لترجع رهينة زواج لم تختره كبلت فيه فداءً للأقصى .

تمر السنوات بها مخترقة كل الحواجز، تعيش إيمان تاريخ قدسها الماضي وقدسها الآتي .. تاريخ لا يموت مهما تعاقبت عليه الأجيال.

تتقاطع الأحداث والقصص، لنكتشف في نهاية الرواية أن قصة حياة إيمان هي واحدة من القصص الكثيرة التي رممت قبة الأقصى، والتي مرت بها وحبكتها أعمدة القدس وبيوتها وتاريخ المجيد.

رواية جميلة، ممتلئة بالمعلومات التاريخية الرائعة التي لا يعرفها الكثيرون عن الأرض المقدسة.

كما أنها قصة شيقة ومختلفة تأخذنا إلى عوالم شتى وعواطف متنوعة نعيشها مع إيمان كل لحظة.

#رواية_مميزة_جداً_أنصح_الجميع_بقراءتها

#ميسم_عرار

8 - يناير - 2015

رواية راااااائعة جدا تصارعت احداثها بين الحرب والحب ،، تتحدث عن قصة الفتاة ايمان الشخضية المغامرة التي رات الويل ،، لكنها انتصرت

هذه الرواية من واقعنا الفلسطيني القاسي ،، تالمت كثيرا وانا اغرق بالرواية لانها ليست كاي رواية اخرى بالنسبة لي ،، عندما ذكرت الرواية حرق المسجد الاقصى حزنت وبكيت كثيرا لانا هذا لا يصدق ،، لو انني لست فلسطينية و لا اعرف فعلا ان المسجد الاقصى للاسف حرق والعرب نيام !! لنا تاثرت كثيرا،، احببت جدا فكرة الكاتبة عندما وضعت بالرواية عدة قصص يقراها ابو الوليد لايمان على درج منزله ققصة نوال وارتباطه بزوجته لطيفة

كما اعجبت بطريقة السرد التي استخدمتها الكاتبة ،،، لم اشعر بالملل ابداااا وتشوقت كثيرا لانهيها وبالفعل انهيتها في ساعتين من تشوقي لمعرفة المزيد

لم اقرا اروع من هذه الرواية فبجرد ان امسكت بها لم تفارق يدي حتى اتممت قرائتها

الاروع من هذا هو كيف ينمو الحب بين اثنين لا يعرفان بعضها دون ان يشعرا فيبقيان معا في جميع المصاعب دون ملل حتى ينتهي به الامر بمعرفة زواجها ورغم هذا يبقى معها حتى النهاية وكيف يحميها من الموت اكثر من مرة

فهذا دليل على ان الحب لا يعرف الزمان او المكان فهو لا يتصل لكي يستأذن قبل ان يطرق بابك ويدخل له

من اجمل ما قرأت .. جد رواية مؤثرة جدا بفحوها بكلماتها بمعانيها بكل جانب فيها .. كل الاحترام

ممل جدا مع ان الكاتبةابدعت في وصف القدس كانت الرواية كانها لطفل

اسرتني بوصفها للقدس

شملت الرواية الاحداث الاليمة اللتي حدثت لفسطين و تحدثت عن قصص كثيرة تحكي عن معاناة الفلسطينين بسبب الاحتلال

ايمان خصية تحولت من ضعيفة باكية الى الفتاة اللتي نالت في المحاكم من اجل استعادة منزلها من الاحتلال و انتصرت

تخلي عنها الجميع و انتصرت

رواية اكثر من راءعة ......................

حافظوا على القدس بحفاظكم على ما تملكون فيها ، ولا تكونوا أيدٍ مساعدة في تهويدها فيسألكم الله يوم القيامة عمّما تفرّطون .....

كتااب رائع تدور احداثه حول فتاة تدعى ايمان تجبرها امها على الزواج من ابن خالتها للمحافظة على بيت جدها في القدس العتيقة وتبدأ المغامرات حيث ترسلها امها من عمان الى القدس و تتعرف هناك على شاب يدعى رامي.......لكن بسبب طيش ابن خالتها و انانيته خسرت بيت جدها لكنها بقيت في المحاكم حتى انتصرت و اعادت بيت جدها

مدخلي لعالم القراءة♥️

كتاااب راائع جدا محفز وجميل انصح الجميع بقراءته يناسب كل الاذواق ^^

sama ^^

ارجو توفيره قريبا