السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة حبيبتى سهيلة ما اروع روايتك الحمد لله انهيتها على الرغم انى كنت متغاظة جدا جدا من حنين ذلك البت المتغطرسة المتكبرة الغير راضية على عيشتها وعلى حالها جعلتنى اوشك ان اغلق الرواية ولا اكملها ولكن بعد ان تصبرت كما تقولى دائما انما القراءة بالتصبر فانى اكملتها الى نهايتها وحزنت لذلك الشاب الاعرج جميل الاخلاق وودت ان يكون زوجى هههههههههههه وايضا العم زكريا الذى كان سبب فى تحويل حياتها الى سعادة اكتر شئ احزننى ان والدتها توفت دون ان تراها واكتر شئ اسعدنى انها عادت الى فطرتها’ وايضا الشئ الجميل المقولات التى بين الفصول للامام الشافعى وسيدنا على بن ابى طالب وغيرها كانت لافته رائعة منك سهيلة اتمنى لك حبيبتى دوام التوفيق وننتظر باقى رواياتك
شيماء زكي