النايُ خيطُ الروح, خيطُ من شعاع أو أبَدْ
أبَدِ الصدى. والنايُ أنَّ يئنُّ أنّي راجعٌ من حيثُ جئتْ
من حيث جئتُ بلا رفيقٍ، أو بلدْ
بلدٍ يَلُمُّ حُطام أُغنيتي,
ما نفعُ أُغنيتي؟
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل
، من كتاب