رأيتها في الميدان سبع مرّات، وفي منامي سبعين مرّة، وفي خيالي وأحلام صحوي ما لا حصر له من المرّات. وما رأيتها في كل هذه المرّات إلا كشمس تشرق على ليل الحزانى، أو كزهرة يانعة قوية اللون تنبت في أرضي الجرداء. أو كمحبوبة محتملة قد يسمح بمثلها الزمان
حلٌّ وترحال > اقتباسات من كتاب حلٌّ وترحال > اقتباس
مشاركة من فريق أبجد
، من كتاب