ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس

كيف ظننت أنَّ من سلَّمني للمجهول في عمر السادسة عشرة سيشفق عليَّ وأنا في العشرين؟! يا لغبائي! ماذا سأقول لسالم وكيف سينظر لي بعد اليوم؟ يا للحَرَج! كيف سأنظر إلى نفسي بعدما أعادت الحياة تدويرها لحقيقةٍ أحاول تخطِّيها كلّ يوم: لا أحد يهتمّ بشأنكِ. لستِ سوى عبء، أو بأفضل الأحوال سلعة!

مشاركة من رِماح ، من كتاب

ميثاق النساء

هذا الاقتباس من رواية

ميثاق النساء - حنين الصايغ

ميثاق النساء

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب