كيف ظننت أنَّ من سلَّمني للمجهول في عمر السادسة عشرة سيشفق عليَّ وأنا في العشرين؟! يا لغبائي! ماذا سأقول لسالم وكيف سينظر لي بعد اليوم؟ يا للحَرَج! كيف سأنظر إلى نفسي بعدما أعادت الحياة تدويرها لحقيقةٍ أحاول تخطِّيها كلّ يوم: لا أحد يهتمّ بشأنكِ. لستِ سوى عبء، أو بأفضل الأحوال سلعة!
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من رِماح
، من كتاب