وحينها تمنيت ألا أنقض العهد مع نفسي، عهدًا كان مضمونه أن لا أصدق قلبي مُعجبًا، عهدًا يكفر بكل البدايات، عهدًا كُتب فيه نصٌ أن الامتلاك هو نهاية المشوار، وأن الجاذبية هي أول لحظات الإعجاب من بعيد، وأن كلمة (أُحبك) يرادفها كلمة (النهاية) التي تُكتب على آخر ورقة في قصص العشاق.
مشاركة من تطبيق ابجد
، من كتاب