أشعر أنَّ محمود هو الآخر. تمامًا كما كنت أشعر حيال أبي. هو الشخص الذي أريد أن أحافظ على اتِّزاني أمامه، وهو الشخص الذي أتنفَّس الصعداء حين يغادر. كلّ هذا جعلني أستنتج بفطرتي التي لم تشوِّهها التجربة بعد، أنَّ شعورنا في وجود من نحبّ لا يمكن أن يكون كذلك.
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء > اقتباس
مشاركة من رِماح
، من كتاب